وأضاف طه، أنه من المتوقع بنهاية العام الحالي عودة نحو 200 ألف لاجئ سوري من المسجلين لدى المفوضية، موضحا أن النسبة الأكبر من اللاجئين الراغبين بالعودة تعود أصولهم إلى درعا، تليها حمص، ثم ريف دمشق، ودمشق.
وأشار إلى أن تحسن الأوضاع الأمنية في سوريا يشجع على العودة الطوعية، إلا أن هناك عوامل تؤجل قرار العودة، أبرزها غياب فرص العمل، وانعدام البنية التحتية، وعدم توفر المسكن، وهو السبب الأبرز بحسب نتائج الاستبيان.
وفيما يتعلق بالتمويل، لفت طه إلى أن نسبة التمويل لا تتعدى 25% من أصل 372 مليون دولار، أي ما يعادل 92 مليون دولار فقط.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية ونظيره البرتغالي يبحثان تعزيز العلاقات بين البلدين
-
الحملة الأردنية توزع مساعدات مقابل الخط الأصفر في مخيم جباليا شمالي غزة
-
الأردنيون يؤدون صلاة الاستسقاء في مختلف مناطق المملكة
-
وزير الزراعة المصري: الأردن أحدث طفرة زراعية في ظل ندرة المياه
-
10 ملايين طائر مهاجر يعبرون سماء الأردن سنويا
-
الأردن يرحب بقرار مجلس الأمن برفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية السوري
-
موازنة 2026.. الحكومة ترصد 2 مليون دينار لاستكمال طريق المدينة الجديدة
-
رئيس الديوان الملكي يلتقي 200 شخصية من أبناء وبنات الكرك
