الوكيل الإخباري - ما تزال التحقيقات جارية في قضية وفاة طفل يبلغ من العمر 7 سنوات، في وقت يشير فيه تقرير الطب الشرعي الى أن سبب الوفاة الحروق الناجمة عن تعرضه لمياه ساخنة في وقت وجهت به تهمة القتل العمد لوالدي الطفل بالتبني بتهمة قتله.اضافة اعلان
وبحسب مصدر أمني، فإن “للطفل 3 أشقاء اخرين جميعهم من حملة جنسية أجنبية، تم تبنيهم في الخارج من قبل زوجين في ظروف غير معروفة بعد للجهات التحقيقية، في حين لم يمض على إقامتهم في الأردن سوى سنوات قليلة”.
ووفقا للمعلومات فإنه “لا وجود لأي ملفات سابقة لأي من أفراد العائلة وأطفالها، كما لم ترد أي شكاوى سابقة أو بلاغات للعائلة”، في حين تم تحويل الأطفال إلى إحدى دور الرعاية التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية بأمر قضائي كي يتلقى الأطفال الرعاية هناك.
ولغاية الآن لم تعرف دوافع إقدام الزوجين على تعنيف الطفل، علما أنه تبين وجود آثار عنف على شقيق آخر للطفل المتوفي وهو يعاني حاليا من نزيف في المعدة.
وكان الطفل قد أسعف إلى المستشفى بعد ما قيل أنه “أصيب بحادث سقوط في حوض الاستحمام بعد أن فتح صنبور المياه الحارة عن طريق الخطأ”، لكن وجود آثار كدمات سابقة على الطفل قادت إلى تحويل القضية من حادث إلى شبهة جنائية بالقتل.
وحول عدم وجود ملف سابق للأطفال لدى الجهات مقدمة الخدمة رغم انهم يعيشون مع اسرة بديلة وضحت المصادر أن الاطفال تم تبنيهم من قبل الزوجين في خارج بلدهم، ولكن ليس ضمن برنامج الاحتضان الذي تنفذه وزارة التنمية الاجتماعية القائم على نظام الاحتضان للعام 2013، بالتالي لم يكن هناك أي معلومات حول الأسرة لدى وزارة التنمية الاجتماعية أو أي من الجهات مقدمة خدمة، خصوصا أن الاطفال والزوجة من جنسية أجنبية كما أن الأب يحمل جنسيتين أردنية وأخرى أجنبية.
وبحسب مصدر أمني، فإن “للطفل 3 أشقاء اخرين جميعهم من حملة جنسية أجنبية، تم تبنيهم في الخارج من قبل زوجين في ظروف غير معروفة بعد للجهات التحقيقية، في حين لم يمض على إقامتهم في الأردن سوى سنوات قليلة”.
ووفقا للمعلومات فإنه “لا وجود لأي ملفات سابقة لأي من أفراد العائلة وأطفالها، كما لم ترد أي شكاوى سابقة أو بلاغات للعائلة”، في حين تم تحويل الأطفال إلى إحدى دور الرعاية التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية بأمر قضائي كي يتلقى الأطفال الرعاية هناك.
ولغاية الآن لم تعرف دوافع إقدام الزوجين على تعنيف الطفل، علما أنه تبين وجود آثار عنف على شقيق آخر للطفل المتوفي وهو يعاني حاليا من نزيف في المعدة.
وكان الطفل قد أسعف إلى المستشفى بعد ما قيل أنه “أصيب بحادث سقوط في حوض الاستحمام بعد أن فتح صنبور المياه الحارة عن طريق الخطأ”، لكن وجود آثار كدمات سابقة على الطفل قادت إلى تحويل القضية من حادث إلى شبهة جنائية بالقتل.
وحول عدم وجود ملف سابق للأطفال لدى الجهات مقدمة الخدمة رغم انهم يعيشون مع اسرة بديلة وضحت المصادر أن الاطفال تم تبنيهم من قبل الزوجين في خارج بلدهم، ولكن ليس ضمن برنامج الاحتضان الذي تنفذه وزارة التنمية الاجتماعية القائم على نظام الاحتضان للعام 2013، بالتالي لم يكن هناك أي معلومات حول الأسرة لدى وزارة التنمية الاجتماعية أو أي من الجهات مقدمة خدمة، خصوصا أن الاطفال والزوجة من جنسية أجنبية كما أن الأب يحمل جنسيتين أردنية وأخرى أجنبية.
-
أخبار متعلقة
-
الملكية الأردنية تسير أولى رحلاتها إلى دمشق بعد توقف 13 عاما
-
رئيس مجلس مفوضي المستقلة للانتخاب يلتقي نظيره المصري في القاهرة
-
إرسال نتائج قروض ومنح صندوق دعم الطالب الجامعي للمستفيدين منها
-
الأمن العام يطلق خدمة "دراجة الإسعاف" لتسريع الاستجابة للحالات الطارئة
-
بيان صادر عن القوات المسلحة الاردنية
-
الصفدي يرعى احتفالات نقابة المقاولين بعيد ميلاد الملك
-
ورشة في إربد عن الحد من التنمر المدرسي
-
بدء تقديم طلبات البكالوريوس للناجحين في تكميلية التوجيهي الثلاثاء المقبل