الوكيل الاخباري - تناول الفيلم الإيطالي الدرامي "جفاف" من إخراج باولو فيرتزي، في أولى عروض الدورة السادسة من "لوحات سينمائية: أيام الفيلم الإيطالي"، العلاقات الإنسانية والاجتماعية التي تربط بين الأفراد وما يعتريها من غياب للمشاعر الصادقة والقيم الإنسانية والتواصل الشفاف.اضافة اعلان
وعُرض الفيلم الناطق بالإيطالية مع ترجمة إلى الإنجليزية من إنتاج عام 2021، مساء أمس الاثنين، على المسرح الخارجي للهيئة الملكية الأردنية للأفلام في عمان، بتنظيم من الهيئة والسفارة الإيطالية في الأردن.
ويأتي ضمن ثلاثة أفلام تشارك في الدورة السادسة لهذه التظاهرة الفنية، تبدأ حكايته في مدينة روما التي تعاني من موجة جفاف شديدة، ونقص غير مسبوق في المياه منذ نحو ثلاث سنوات؛ مما انعكس على السكان وأسهمت هذه الظروف بتغيير حياتهم، في الوقت الذي أضافت القواعد الصارمة المفروضة من قبل الجهات الرسمية في موضوع تقنين استخدامات المياه، المزيد من البؤس على الناس.
وفي سيرورة أحداث الفيلم، تجوب شخصيات مختلفة شوارع العاصمة الإيطالية روما؛ منهم المنبوذون والناجحون والضحايا والمذنبون، كلهم جزء من الصورة المأساوية نفسها، وجميعهم يسعون إلى الشيء عينه وهو: الخلاص.
وسعى المخرج في فيلمه إلى تسليط الضوء على جوّانية الفرد، وتداعيات الضغوطات التي كشفت عن الكثير من النوازع أو فاقمت من شدتها، وفي مواقف أخرى أسهمت هذه النوازع بجعل الفرد في مواجهة ومكاشفة مع ذاته والآخرين.
وعُرض الفيلم الناطق بالإيطالية مع ترجمة إلى الإنجليزية من إنتاج عام 2021، مساء أمس الاثنين، على المسرح الخارجي للهيئة الملكية الأردنية للأفلام في عمان، بتنظيم من الهيئة والسفارة الإيطالية في الأردن.
ويأتي ضمن ثلاثة أفلام تشارك في الدورة السادسة لهذه التظاهرة الفنية، تبدأ حكايته في مدينة روما التي تعاني من موجة جفاف شديدة، ونقص غير مسبوق في المياه منذ نحو ثلاث سنوات؛ مما انعكس على السكان وأسهمت هذه الظروف بتغيير حياتهم، في الوقت الذي أضافت القواعد الصارمة المفروضة من قبل الجهات الرسمية في موضوع تقنين استخدامات المياه، المزيد من البؤس على الناس.
وفي سيرورة أحداث الفيلم، تجوب شخصيات مختلفة شوارع العاصمة الإيطالية روما؛ منهم المنبوذون والناجحون والضحايا والمذنبون، كلهم جزء من الصورة المأساوية نفسها، وجميعهم يسعون إلى الشيء عينه وهو: الخلاص.
وسعى المخرج في فيلمه إلى تسليط الضوء على جوّانية الفرد، وتداعيات الضغوطات التي كشفت عن الكثير من النوازع أو فاقمت من شدتها، وفي مواقف أخرى أسهمت هذه النوازع بجعل الفرد في مواجهة ومكاشفة مع ذاته والآخرين.
-
أخبار متعلقة
-
أول تعليق من الفيفا بعد وصول الأردن إلى نهائي كأس العرب
-
رئيس الوزراء: أداء مميز قاد النشامى إلى نهائي كأس العرب
-
أول تعليق من الحكومة بعد تأهل النشامى إلى نهائي كأس العرب
-
عبر تغريدة ساخنة .. وليد الفراج يوجه رسالة بعد خسارة السعودية أمام النشامى
-
أبو ليلى يكشف تفاصيل الحديث الذي دار بينه وبين الأمير علي قبل لقاء السعودية
-
رأسية الرشدان تكتب المجد وتقود النشامى إلى نهائي كأس العرب 2025
-
هل حان وقت شرارة لرفع راية هجوم النشامى ؟
-
الأمير الحسن يترأس اجتماع مبادرة "السلام الأزرق – الشرق الأوسط" في بيروت
