وقال صديق يزن لـ"الوكيل الإخباري" إن يزن عانى منذ طفولته من مرض التليف الكيسي، ليتوفى مساء الخميس بعد رحلة شاقة من العلاج. ودفن يوم الجمعة في مسقط رأسه، الكرك.
يذكر أن الشاب يزن محادين يبلغ العمر نحو 32 عاماً، وقد أصيب بالتليف الكيسي منذ ولادته. ولتغطية تكاليف العلاج التي أثقلت كاهله وأسرته، قام يزن بكتابة رواية بعنوان "هواء لا يوشك على الوجوم"، التي عبر فيها عن محطات العلاج التي مر بها على شكل نصوص وخواطر.
وكان آخر ما نشره يزن قبل وفاته بيوم حديث على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث طلب من متابعيه الدعاء له قائلاً: ".اسئلكم بالله تدعولي من قلبكم"
ونعت مديرية ثقافة الكرك ونشطاء الشاب الراحل يزن المحادين بشكل واسع، واصفين إياه بالفارس الشجاع والصابر، مستذكرين رحلة علاجه وصبره وثباته فيها.
-
أخبار متعلقة
-
الديوان الملكي يعزي عشيرة العبيدين
-
إعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المُسلّحة الأردنية
-
"هيئة النقل": إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها من الغرامات يشمل العمومي
-
العيسوي: مواقف الملك هي الأقوى تأثيرا لبناء تحالف سياسي دولي لوقف العدوان والتهجير
-
الخدمات العامة: عمل جبان لن ينال من أمن الوطن والأجهزة الأمنية بالمرصاد
-
هام من وزارة التربية لطلبة تكميلي التوجيهي
-
شركة الكهرباء الوطنية تعلن عن خطة طوارئ لفصل الشتاء
-
المياه تواصل تنفيذ البرنامج التوعوي في مدارس المملكة