وقالت الإفتاء في إجابتها المنشورة عبر موقعها الإلكتروني، إن تارك الصلاة مذنب ذنباً عظيماً ومرتكبٌ لكبيرةٍ من الكبائر، لكنّه مؤمِن على خطرٍ عظيم إن تركها كسلاً، أما إن تركها استخفافاً فهذا كافر، لا يُقبل منه عمل.
وبناءً على هذا فتارك الصلاة كسلاً إذا صام فصيامه صحيح ومقبول إن شاء الله، وندعو الله أن يوفِّقه للصلاة كما وفَّقَهُ للصيام.
-
أخبار متعلقة
-
مذكرة تفاهم بين وزارة الثقافة والهيئة العربية للمسرح
-
رئيس هيئة الخدمة: رصد ملاحظات على التوظيف والخدمات في دوائر حكومية
-
بحث التعاون الأكاديمي بين جامعتي اليرموك والصين لعلوم الأرض
-
العيسوي: الأردنيون والقيادة الهاشمية عهد متجذر لا تنقضه المحن
-
الحكومة تتجه لتنظيم مهن المعالجة بالحجامة والأعشاب والإبر الصينية
-
ولي العهد يعقد عددا من اللقاءات الاقتصادية في طوكيو
-
وفد ليبي يطلع على تجربة صندوق المعونة الوطنية
-
"الاتصال الحكومي" تعقد ورشة لشاغلي وظائف الإدارة الوسطى