وتسلط المسرحية، الضوء على التحديات والصعوبات التي يواجهها ذوو الإعاقة، سيما المكفوفين منهم في حياتهم اليومية، من خلال سرد قصة المكفوفين الذين ينتظرون أحد المسؤولين لافتتاح الجمعية الخاصة بهم، ويعرضون عليه تجربة معاناتهم بشكل واقعي من خلال اقتراح أن يعصب عينيه ليشعر بما يشعرون به من فقدان للبصر، حيث تأتي هذه اللحظة كذروة درامية للمسرحية.
وجسد المسرحية، التي كتبها وأخرجها حسن العرابي، فنانون مكفوفون من أعضاء الجمعية هم: حنان دغش، حسام فتوح، سوال أبو ليلى، بالاشتراك مع الفنانين مازن عجاوي وزياد زكارنة، فيما صمم الديكور إبراهيم الزيود، وتسجيل الموسيقى مراد دمرجيان.
وأكد مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي، أن فئة ذوي الإعاقة هم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع، وأثبتت وجودها وتميزها في عدد من مجالات الحياة.
-
أخبار متعلقة
-
رئيس الوزراء يهنئ بالمولد النبوي الشريف
-
الأردن يدين بأشد العبارات محاولة اغتيال ترامب
-
تجار السيارات يطالبون بإعادة النظر بقرار رفع الضريبة على سيارات الكهرباء
-
الديوان الملكي يعزي عشيرتي العلاونة ومحافظة
-
الكابتن الخشمان يهنىء الدكتور البطاينة
-
الإفتاء: حرمة خلط قراءة القرآن بالألحان والموسيقى
-
الملك وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بذكرى المولد النبوي الشريف
-
رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من شباب عشيرة الدباس