وتسلط المسرحية، الضوء على التحديات والصعوبات التي يواجهها ذوو الإعاقة، سيما المكفوفين منهم في حياتهم اليومية، من خلال سرد قصة المكفوفين الذين ينتظرون أحد المسؤولين لافتتاح الجمعية الخاصة بهم، ويعرضون عليه تجربة معاناتهم بشكل واقعي من خلال اقتراح أن يعصب عينيه ليشعر بما يشعرون به من فقدان للبصر، حيث تأتي هذه اللحظة كذروة درامية للمسرحية.
وجسد المسرحية، التي كتبها وأخرجها حسن العرابي، فنانون مكفوفون من أعضاء الجمعية هم: حنان دغش، حسام فتوح، سوال أبو ليلى، بالاشتراك مع الفنانين مازن عجاوي وزياد زكارنة، فيما صمم الديكور إبراهيم الزيود، وتسجيل الموسيقى مراد دمرجيان.
وأكد مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي، أن فئة ذوي الإعاقة هم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع، وأثبتت وجودها وتميزها في عدد من مجالات الحياة.
-
أخبار متعلقة
-
جمعية المصدرين تنظم المشاركة الأردنية بمعرض سيال كندا الغذائي
-
حوارية تناقش العنف الأسري وتحدياته
-
حوادث الدهس تتسبب بوفاة وأربع إصابات خلال 24 ساعة
-
الروابدة: الأردن لم يتوانى عن دعم القضية الفلسطينية بكل السبل
-
الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء
-
البريد الأردني يحصد جائزة خدمة العملاء العالمية لعام 2024
-
الأردن يعزي إيران بضحايا انفجار ميناء بندر عباس
-
الأردن يرحب بتعيين حسين الشيخ نائبا لرئيس دولة فلسطين