وتسلط المسرحية، الضوء على التحديات والصعوبات التي يواجهها ذوو الإعاقة، سيما المكفوفين منهم في حياتهم اليومية، من خلال سرد قصة المكفوفين الذين ينتظرون أحد المسؤولين لافتتاح الجمعية الخاصة بهم، ويعرضون عليه تجربة معاناتهم بشكل واقعي من خلال اقتراح أن يعصب عينيه ليشعر بما يشعرون به من فقدان للبصر، حيث تأتي هذه اللحظة كذروة درامية للمسرحية.
وجسد المسرحية، التي كتبها وأخرجها حسن العرابي، فنانون مكفوفون من أعضاء الجمعية هم: حنان دغش، حسام فتوح، سوال أبو ليلى، بالاشتراك مع الفنانين مازن عجاوي وزياد زكارنة، فيما صمم الديكور إبراهيم الزيود، وتسجيل الموسيقى مراد دمرجيان.
وأكد مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي، أن فئة ذوي الإعاقة هم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع، وأثبتت وجودها وتميزها في عدد من مجالات الحياة.
-
أخبار متعلقة
-
تراجع نسبة تخزين المياه في السدود بنسبة 26.24% بين عامي 2023 و2024
-
اعلان هام بشأن اشتراكات الضمان الاجتماعي
-
الجمارك تُكرم عددا من مرتباتها لجهودهم بضبط قضايا نوعية
-
الخرابشة يؤكد تحسين الفرص الاستثمارية في قطاع الطاقة
-
كنعان: المتاحف العالمية أرشيف للنكبة الفلسطينية
-
توزيع جديد وجدول واضح .. إليك ما أعلنته التربية عن توجيهي هذا العام
-
سباق السيدات في عمّان يواجه التدخين بالرياضة
-
الزراعة تنفذ برنامجاً تدريبياً للسيدات المنتجات والعاملين بالتصنيع الغذائي الريفي