الوكيل الاخباري- مندوبًا عن جلالة الملك عبدالله الثاني، ودع رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، اليوم الجمعة، بعثة حج مكرمة جلالة الملك لذوي الشهداء والمصابين العسكريين.اضافة اعلان
ويأتي تسيير القافلة، التي انطلقت من الديوان الملكي الهاشمي، في إطار حرص الملك على رعاية أسر الشهداء والمصابين العسكريين، الذين يمثلون نموذجًا ملهمًا في حب الوطن الأشم والذود عن حماه، بالمهج والأرواح، وتقديرًا لتضحيات الشهداء التي ستبقى خالدة في ذاكرة الأردنيين ووجدانهم.
ونقل العيسوي، خلال حفل الوداع، الذي أقيم في مضارب بني هاشم، بالديوان الملكي الهاشمي، تحيات جلالة الملك إلى حجاج بيت الله الحرام، من أعضاء البعثة، وتمنيات جلالته لهم برحلة ميسرة عامرة بالإيمان، والعودة السالمة إلى وطنهم.
وقال العيسوي، إن هذه المكرمة الملكية، تأتي تقديرًا ووفاًء للتضحيات الجسام، التي قدمها نشامى الجيش العربي والأجهزة الأمنية، للذود عن حمى الوطن، وحماية مسيرة منجزاته، والدفاع عن فلسطين والقدس ومقدساتها، وعن قيم الحق والإنسانية، فمنهم من ارتقى شهيدًا، ومنهم ما يزال يحمل وسام الشرف بإصابته.
وقال، إن الشهداء الذين هم نبراس الأمة، ونورها الساطع، تبايعوا على الموت، فسطروا في كل المعارك التي خاضوها بدمهم وتضحياتهم، أشرف وأروع البطولات ومعانيها السامية، دفاعًا عن وطنهم وأمتهم ورسالتها الإنسانية العظيمة، فسجلوا أروع الأمثلة وأنقاها في التضحية والفداء.
وأضاف، أن المكرمة الملكية، ما هي إلا تجسيدًا لما بين جلالة القائد وشعبه من محبة ولحمة، وسعيًا لنيل رضا الله سبحانه وتعالى.
وبين، أن هذه المكرمة تأتي لتؤمن الاستطاعة اللازمة لأبناء وذوي الشهداء والمصابين العسكريين وتعينهم، ليؤدوا مناسك الحج، وتمكينهم من أداء الشعائر بكل يسر وسهولة، مؤكدًا على ضرورة التحلي بفضائل الصبر في هذه الرحلة المقدسة، وأن كل حاج منهم يعتبر سفيرًا يمثل الوطن.
ويأتي تسيير القافلة، التي انطلقت من الديوان الملكي الهاشمي، في إطار حرص الملك على رعاية أسر الشهداء والمصابين العسكريين، الذين يمثلون نموذجًا ملهمًا في حب الوطن الأشم والذود عن حماه، بالمهج والأرواح، وتقديرًا لتضحيات الشهداء التي ستبقى خالدة في ذاكرة الأردنيين ووجدانهم.
ونقل العيسوي، خلال حفل الوداع، الذي أقيم في مضارب بني هاشم، بالديوان الملكي الهاشمي، تحيات جلالة الملك إلى حجاج بيت الله الحرام، من أعضاء البعثة، وتمنيات جلالته لهم برحلة ميسرة عامرة بالإيمان، والعودة السالمة إلى وطنهم.
وقال العيسوي، إن هذه المكرمة الملكية، تأتي تقديرًا ووفاًء للتضحيات الجسام، التي قدمها نشامى الجيش العربي والأجهزة الأمنية، للذود عن حمى الوطن، وحماية مسيرة منجزاته، والدفاع عن فلسطين والقدس ومقدساتها، وعن قيم الحق والإنسانية، فمنهم من ارتقى شهيدًا، ومنهم ما يزال يحمل وسام الشرف بإصابته.
وقال، إن الشهداء الذين هم نبراس الأمة، ونورها الساطع، تبايعوا على الموت، فسطروا في كل المعارك التي خاضوها بدمهم وتضحياتهم، أشرف وأروع البطولات ومعانيها السامية، دفاعًا عن وطنهم وأمتهم ورسالتها الإنسانية العظيمة، فسجلوا أروع الأمثلة وأنقاها في التضحية والفداء.
وأضاف، أن المكرمة الملكية، ما هي إلا تجسيدًا لما بين جلالة القائد وشعبه من محبة ولحمة، وسعيًا لنيل رضا الله سبحانه وتعالى.
وبين، أن هذه المكرمة تأتي لتؤمن الاستطاعة اللازمة لأبناء وذوي الشهداء والمصابين العسكريين وتعينهم، ليؤدوا مناسك الحج، وتمكينهم من أداء الشعائر بكل يسر وسهولة، مؤكدًا على ضرورة التحلي بفضائل الصبر في هذه الرحلة المقدسة، وأن كل حاج منهم يعتبر سفيرًا يمثل الوطن.
-
أخبار متعلقة
-
فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة غداً - أسماء
-
الزعبي مقرراً للجنة الدائمة للأمن والسلم في الاتحاد البرلماني الدولي
-
ولي العهد يتابع استعدادات منتخب النشامى لمواجهة نظيره العُماني
-
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية
-
إقرار الخطة الوطنية لتفعيل قرار مجلس الأمن الدولي حول الشباب والسلام والأمن
-
الحكومة توافق على إنشاء مجلس أردني سوري للتنسيق الأعلى
-
مستشفى الطفيلة الحكومي يستأنف إجراء عمليات القسطرة القلبية المبرمجة
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام