واستهلت بني مصطفى اللقاء بالترحيب بالوفد الرسمي السوري، والتأكيد على عمق الأواصر الأخوية التي تجمع البلدين الشقيقين وقيادتيهما الحكيمتين، وعلى أهمية التعاون والتنسيق والإطلاع على الخدمات الاجتماعية المقدمة للفئات المستهدفة، بما يسهم في جهود الإصلاح والتعافي المبذولة من أجل مستقبل أفضل للأشقاء في سوريا.
وقالت أن الأردن أطلق مع بداية المئوية الثانية للدولة وبتوجيهات ملكية سامية مسارات التحديث، وكان هناك حرص كبير على ترجمة التوجيهات الملكية السامية بموائمتها مع الإستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية (2025-2033)، بمحاورها الأربعة، كرامة وتمكين وفرصة وصمود، والتوسع في نطاق شمولها للفئات الإجتماعية الأكثر حاجة، وقد استجابت حكومة دولة د. جعفر حسان من خلال إلتزامها بزيادة شمول الفئات المستهدفة ضمن نطاق الحماية الاجتماعية.
-
أخبار متعلقة
-
القوات المسلحة تحبط محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة بواسطة طائرة مسيرة
-
الصفدي ونظيره الإماراتي يؤكدان ضرورة فتح المعابر لدخول المساعدات إلى غزة
-
مركز اكساب للتنمية المستدامة بإربد ينظم ورشة توعوية حول أهمية الزراعة
-
"صيف الأردن" في المدرج الروماني: حين يلتقي التراث بالموسيقى
-
السعايدة: مصفاة البترول تشكل نموذجًا وطنيًا وركيزة أساسية بمنظومة الطاقة
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
أوقاف الرصيفة تواصل فعاليات المراكز الصيفية لتحفيظ القرآن
-
رئيس بلدية إربد يبحث مع تجار تطوير الشوارع التجارية وسط المدينة