وأكد الدكتور محافظة، أن اختيار حكومة المملكة الأردنية الهاشمية للتاسع والعشرين من شهر أيلول من كل عام كيومٍ وطني للقراءة، يُعد إشارة وازنة منها لتعزيز مكانة القراءة في وطننا الغالي، والاهتمام بها كمصدر للمعرفة والثقافة والتنمية المستدامة، بالشراكة مع جميع المؤسسات الوطنية، لتغدو القراءة لدى أبنائنا أولوية أولى بوصفها مصدرًا معرفيا يسهم في بناء أجيالٍ تُعلي شأن العقل والعلم والإبداع.
وأضاف بأن القراءة ضرورة وجودية، وركيزة أساسية في بناء الإنسان، وصياغة العقول، وغرس القيم، وتحرير الفكر من الجمود، بمنح الإنسان أفقًا لا تحده جدران، ولا تقف أمامه حدود.
-
أخبار متعلقة
-
248 ألف عائلة تحصل على معونة الشتاء من وزارة التنمية
-
اتحاد العمال يرحب بالحوار الوطني حول تعديلات قانون الضمان المقترحة
-
إطلاق برنامج تعزيز السياسات الثقافية والابداعية
-
لجنة تطوير السياحة بالطفيلة تناقش خطتها
-
الاجتماع 114 للمجلس التنفيذي لاتحاد إذاعات الدول العربية ينعقد بتونس
-
نقيب أصحاب مكاتب استقدام العاملات ينتقد قرار "الفحص الطبي لمرة واحدة"
-
حوارية حول الالتزامات الوطنية للقمة العالمية للإعاقة
-
جائزة "الحسن للشباب" تعقد اجتماعها التنسيقي الثاني
