الوكيل الإخباري- قال وزير الزراعة خالد الحنيفات، الاثنين، إن الأردن يعاني شحا كبيرا في المياه مقارنة بجميع دول العالم، بمعدل 62 متر مكعب للفرد سنويا، وهو "الأقل عالميا".اضافة اعلان
وأضاف، خلال مشاركته في جلسة عن التجارب الريادية في تعامل الدول مع ندرة المياه في مؤتمر (فاو) أن "المعدل المنزلي لاستخدام المياه عالميا بين 50 إلى 100 متر مكعب لكل فرد يوميا، ومن المياه العذبة ما يقارب 5000 متر مكعب سنويا"، موضحا أن الشرق الأوسط وشمال إفريقيا "هي المناطق الأفقر"، حيث تصل فيها معدلات حصول الفرد على المياه إلى 480 متر مكعب سنويا.
وأشار حنيفات، في الجلسة التي ضمت "مائدة مستديرة حول ندرة المياه: جعل المياه تتدفق للناس والكوكب"، إلى أن الأردن تأثر بالتحديات والصراعات في الإقليم وأهمها ارتفاع أعداد اللجوء وانعكس هذا على القطاع الزراعي في دولة تعاني من شح في الموارد، وبالتالي نسعى للعمل على إطلاق مشاريع للاستدامة البيئية والعدالة الاجتماعية لتحقيق التوازن والكفاءة الاقتصادية.
وبين أن "الجوع والفقر وسوء التغذية والعطش من أكبر التحديات التي تواجهنا اليوم، ونتمنى من الدول العظمى أن تبتعد عن التجاذبات السياسية لكي نخدم الإنسانية".
وأوضح حنيفات أن الأردن يحاول أن يخلق من هذه التحديات فرص من خلال توظيف التكنولوجيا وتحديد وتوجيه سياسات بما يخدم القطاع الزراعي والأمن الغذائي.
وقال إن قطاع الزراعة أحد أهم المدخلات الأساسية للاقتصاد، وله دور حيوي في معادلة المياه كونه يستحوذ على 70% من عمليات سحب المياه في العالم، مما يعني أن هناك مياه أقل للإنتاج الزراعي، وبالتالي قدرا أقل من إنتاج الأغذية وهذا يعد "التهديد الأكبر للأمن الغذائي".
وأضاف، خلال مشاركته في جلسة عن التجارب الريادية في تعامل الدول مع ندرة المياه في مؤتمر (فاو) أن "المعدل المنزلي لاستخدام المياه عالميا بين 50 إلى 100 متر مكعب لكل فرد يوميا، ومن المياه العذبة ما يقارب 5000 متر مكعب سنويا"، موضحا أن الشرق الأوسط وشمال إفريقيا "هي المناطق الأفقر"، حيث تصل فيها معدلات حصول الفرد على المياه إلى 480 متر مكعب سنويا.
وأشار حنيفات، في الجلسة التي ضمت "مائدة مستديرة حول ندرة المياه: جعل المياه تتدفق للناس والكوكب"، إلى أن الأردن تأثر بالتحديات والصراعات في الإقليم وأهمها ارتفاع أعداد اللجوء وانعكس هذا على القطاع الزراعي في دولة تعاني من شح في الموارد، وبالتالي نسعى للعمل على إطلاق مشاريع للاستدامة البيئية والعدالة الاجتماعية لتحقيق التوازن والكفاءة الاقتصادية.
وبين أن "الجوع والفقر وسوء التغذية والعطش من أكبر التحديات التي تواجهنا اليوم، ونتمنى من الدول العظمى أن تبتعد عن التجاذبات السياسية لكي نخدم الإنسانية".
وأوضح حنيفات أن الأردن يحاول أن يخلق من هذه التحديات فرص من خلال توظيف التكنولوجيا وتحديد وتوجيه سياسات بما يخدم القطاع الزراعي والأمن الغذائي.
وقال إن قطاع الزراعة أحد أهم المدخلات الأساسية للاقتصاد، وله دور حيوي في معادلة المياه كونه يستحوذ على 70% من عمليات سحب المياه في العالم، مما يعني أن هناك مياه أقل للإنتاج الزراعي، وبالتالي قدرا أقل من إنتاج الأغذية وهذا يعد "التهديد الأكبر للأمن الغذائي".
-
أخبار متعلقة
-
مطالبات بإعفاء رسوم "الترانزيت" بين الأردن وسوريا
-
وفاة وإصابات بين البليغة والمتوسطة خلال 24 ساعة
-
الأوقاف تدعو المسجلين للحج الى استلام تصاريحهم اعتبارا من اليوم
-
حادث سير بين مركبتين بشارع المدينة المنورة- تفاصيل
-
الأمن العام يحذر من حالة عدم الاستقرار الجوي
-
وزير الخارجية يؤكد القدرة على بناء غزة دون تهجير أهلها
-
وزير الداخلية يصل إلى تونس للمشاركة في اجتماعات مجلس وزراء الداخلية العرب
-
تنويه صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات اعتبارا من الأحد وحتى الثلاثاء