الوكيل الإخباري - أعلنت قوافل أميال من الابتسامات عن وصول 14
سيارة إسعاف وسيارة نقل للأشخاص ذوي الاعاقة مجهزة بكامل احتياجاتها إلى قطاع غزة.اضافة اعلان
وأوضح القائمون على قوافل اميال من الابتسامات في بيان صحفي اليوم الاثنين أن هذه المساعدات تأتي ضمن تبرع من محسنين ومحسنات من الأردن بشكل أساسي، حيث دخلت السيارات عبر معبر رفح البري، مع مصر وجرى تسليمها لوزارة الصحة بقطاع غزة لتوزيعها على مختلف مستشفيات القطاع.
واشاد البيان بالعطاء الخيري المتميز الذي يأتي بمباركة من جلالة الملك عبدالله الثاني والحكومة الأردنية، والشعب الأردني المعطاء، من خلال الدعم المستمر للشعب الفلسطيني، ويعد من المواقف والثوابت الأردنية العظيمة والمشرّفة.
وأضاف بانه يمكن التدليل على ذلك بأمثلة يسهل تلمسها، كوفود المستشفيات الميدانية الأردنية في الضفة الغربية وقطاع غزة، وأنشطة مؤسسات خيرية وإنسانية تخصص القدر الأكبر من دعمها للفلسطينيين كالهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، ولجنة المناصرة الأردنية الإسلامية للشعب الفلسطيني.
وعبّرت قوافل اميال الابتسامات عن شكرها العميق للدور الأردني الداعم لأبناء الشعب الفلسطيني، في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والإنسانية والاجتماعية، وغيرها من المجالات، كما عبرت عن شكرها للمتبرعين الذين عملوا على إنجاح قوافل أميال من الابتسامات إلى غزة، مؤكدة ضرورة العمل وبشكل عاجل من أجل تأمين المواد الأساسية للمستشفيات في غزة، والتي تعاني من نقص حاد بالمواد الطبية العاجلة.
ودعت القوافل إلى ضرورة استمرار العمل الإغاثي لدعم الأهالي في غزة، في الوقت الذي تشهد فيه الأوضاع الإنسانية مزيداً من التدهور نتيجة تشديد الحصار الإسرائيلي.
وطالبت المجتمع الدولي وأصحاب القرار، والجهات الدولية كافة بالضغط على الاحتلال لإجباره على رفع حصاره المستمر على قطاع غزة منذ أكثر من 13 عاماً.
وأوضح القائمون على قوافل اميال من الابتسامات في بيان صحفي اليوم الاثنين أن هذه المساعدات تأتي ضمن تبرع من محسنين ومحسنات من الأردن بشكل أساسي، حيث دخلت السيارات عبر معبر رفح البري، مع مصر وجرى تسليمها لوزارة الصحة بقطاع غزة لتوزيعها على مختلف مستشفيات القطاع.
واشاد البيان بالعطاء الخيري المتميز الذي يأتي بمباركة من جلالة الملك عبدالله الثاني والحكومة الأردنية، والشعب الأردني المعطاء، من خلال الدعم المستمر للشعب الفلسطيني، ويعد من المواقف والثوابت الأردنية العظيمة والمشرّفة.
وأضاف بانه يمكن التدليل على ذلك بأمثلة يسهل تلمسها، كوفود المستشفيات الميدانية الأردنية في الضفة الغربية وقطاع غزة، وأنشطة مؤسسات خيرية وإنسانية تخصص القدر الأكبر من دعمها للفلسطينيين كالهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، ولجنة المناصرة الأردنية الإسلامية للشعب الفلسطيني.
وعبّرت قوافل اميال الابتسامات عن شكرها العميق للدور الأردني الداعم لأبناء الشعب الفلسطيني، في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والإنسانية والاجتماعية، وغيرها من المجالات، كما عبرت عن شكرها للمتبرعين الذين عملوا على إنجاح قوافل أميال من الابتسامات إلى غزة، مؤكدة ضرورة العمل وبشكل عاجل من أجل تأمين المواد الأساسية للمستشفيات في غزة، والتي تعاني من نقص حاد بالمواد الطبية العاجلة.
ودعت القوافل إلى ضرورة استمرار العمل الإغاثي لدعم الأهالي في غزة، في الوقت الذي تشهد فيه الأوضاع الإنسانية مزيداً من التدهور نتيجة تشديد الحصار الإسرائيلي.
وطالبت المجتمع الدولي وأصحاب القرار، والجهات الدولية كافة بالضغط على الاحتلال لإجباره على رفع حصاره المستمر على قطاع غزة منذ أكثر من 13 عاماً.
-
أخبار متعلقة
-
فصل الكهرباء من 8 صباحاً حتى 3:30 عصرا عن مناطق غدا - اسماء
-
مجلس الوزراء يتَّخذ جملة من القرارات
-
محافظ الطفيلة يؤكد أهمية ودور صندوق "جهد" في تحقيق التنمية المستدامة
-
الرئيس الأستوني يزور مدينة جرش الأثرية
-
اتفاقية بين وزارة التخطيط ومؤسسة ولي العهد لتمويل برنامج "إربد 42"
-
اتفاقية لدمج أفراد أسر منتفعة من المعونة الوطنية بسوق العمل
-
رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من جامعة العلوم التطبيقية وشباب عجلون
-
إرادة مـلكية بترفيعات بالأجهزة الأمنية