الوكيل الإخباري- انخفضت السندات الصادرة عن البنك المركزي التونسي بالعملة الصعبة انخفاضا حادا، اليوم الأثنين، بعد أن أقال الرئيس التونسي الحكومة وجمد عمل البرلمان، يوم أمس الأحد، في تصعيد للأزمة السياسية هناك.
ونزل إصدار السندات المقومة بالدولار، التي ينتهي أجلها في 2025 ، بمقدار 2.6 سنت، لتتداول عند 86.005 سنت في الدولار، وهو أدنى مستوى منذ منتصف مارس 2021.
ونزلت سندات تونسية مقومة باليورو لأجل عام 2024 بأكثر من 3 سنتات، إلى 86.348 سنت في اليورو، مسجلة قراءة قرب أدنى مستوى في 9 أشهر.
وقال الرئيس التونسي، قيس سعيد، يوم أمس الأحد، إنه سيتولى السلطة التنفيذية بمساعدة رئيس وزراء جديد، في تحرك وصفه خصومه بالانقلاب. وهذا أكبر تحد يواجه النظام الديمقراطي في تونس الذي تشكل في تونس بعد ثورة 2011.
المصدر: روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
الأسهم الآسيوية تواصل تحقيق المكاسب
-
أسعار النفط تتجه لتسجيل أكبر مكسب أسبوعي عالمياً هذه السنة
-
الذهب يتجه لتسجيل مكاسب للأسبوع الثامن على التوالي عالمياً
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية الكبرى
-
غالبية أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
-
البنك المركزي الأوروبي يسجل أكبر خسارة في تاريخه
-
السعودية تطلق رمزا لعملتها مستوحى من الخط العربي - صورة
-
الدولار يتراجع مجددا أمام الروبل