الوكيل الإخباري - قال غاري ريتشاردسون، مؤرخ الاحتياطي الفيدرالي، إنه يشعر بالقلق من صانعي السياسة -الذين يفكرون الآن في أخذ أنفاسهم- إذ لا يزالون يخاطرون بتكرار أخطاء الماضي بشأن الفائدة. اضافة اعلان
وبين ريتشاردسون عندما شرع الاحتياطي الفيدرالي في حملته الشرسة لسحق التضخم العام الماضي، فقد فعل ذلك بهدف تجنب تكرار مؤلم لما حدث في السبعينيات من القرن الماضي، عندما خرج التضخم عن السيطرة، واندلعت الضائقة الاقتصادية.
وكان التضخم في حالة انزلاق، ما يشير إلى أنه بعد عشر زيادات متتالية في أسعار الفائدة، حقق البنك المركزي بعض النجاح.
وقال:" كلما توقفت مؤقتاً عن رفع الأسعار؛ طال استمرار المشكلة»، وأضاف «هذا هو مصدر القلق لدينا".
ورفع الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي، سعر الفائدة الرئيسي بمقدار ربع نقطة مئوية أخرى، مشيراً إلى أن التضخم لا يزال أعلى بكثير من هدفه طويل الأجل البالغ 2% ومع ذلك، ووسط إشارات على وجود ضغوط في القطاع المصرفي، يمكن أن تزيد الضغط على الاقتصاد، فقد فتح الاحتياطي الباب أمام إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير عندما يجتمع مرة أخرى في يونيو حزيران.
وأشار ريتشاردسون إلى أنه قد يتسبب التراجع المبكر لرفع سعر الفائدة في فقدان بنك الاحتياطي الفيدرالي السيطرة على الموقف، والوصول إلى تبعات أكثر سلبية وكآبة للموقف، وأوضح أن هذا ما حدث تماماً في فترة السبعينيات من القرن الماضي.
وبين ريتشاردسون عندما شرع الاحتياطي الفيدرالي في حملته الشرسة لسحق التضخم العام الماضي، فقد فعل ذلك بهدف تجنب تكرار مؤلم لما حدث في السبعينيات من القرن الماضي، عندما خرج التضخم عن السيطرة، واندلعت الضائقة الاقتصادية.
وكان التضخم في حالة انزلاق، ما يشير إلى أنه بعد عشر زيادات متتالية في أسعار الفائدة، حقق البنك المركزي بعض النجاح.
وقال:" كلما توقفت مؤقتاً عن رفع الأسعار؛ طال استمرار المشكلة»، وأضاف «هذا هو مصدر القلق لدينا".
ورفع الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي، سعر الفائدة الرئيسي بمقدار ربع نقطة مئوية أخرى، مشيراً إلى أن التضخم لا يزال أعلى بكثير من هدفه طويل الأجل البالغ 2% ومع ذلك، ووسط إشارات على وجود ضغوط في القطاع المصرفي، يمكن أن تزيد الضغط على الاقتصاد، فقد فتح الاحتياطي الباب أمام إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير عندما يجتمع مرة أخرى في يونيو حزيران.
وأشار ريتشاردسون إلى أنه قد يتسبب التراجع المبكر لرفع سعر الفائدة في فقدان بنك الاحتياطي الفيدرالي السيطرة على الموقف، والوصول إلى تبعات أكثر سلبية وكآبة للموقف، وأوضح أن هذا ما حدث تماماً في فترة السبعينيات من القرن الماضي.
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع الجنيه الإسترليني فوق حاجز 1.33 دولار
-
تذبذب مؤشرات الأسهم الأميركية
-
الذهب يرتفع بفضل عمليات شراء مع ترقب محادثات التجارة بين أميركا والصين
-
ارتفاع الإسترليني امام الدولار واليورو
-
ارتفاع الأسهم في بورصة لندن
-
استقرار أسعار النفط بعد ارتفاعها 3 بالمئة في الجلسة الماضية
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا
-
ارتفاع أغلب أسواق الأسهم الأوروبية