الوكيل الإخباري - تسببت الارتفاعات القياسية في أسعار الطاقة، على خلفية الأزمة الروسية الأوكرانية، في تحميل الدول الأوروبية فاتورة تبلغ قيمتها تريليون دولار، حيث تشهد أسوأ أزمة طاقة منذ عقود.
وفي ظل وجود مخزونات كبيرة من الغاز، فإن أوروبا قد تتمكن من عبور هذا الشتاء بأضرار أقل، لكن بعد ذلك سيتعين على المنطقة إعادة ملء احتياطاتها من الغاز، في ظل الانخفاض الحاد في الإمدادات من روسيا أو عدم وجودها، مما يزيد من حدة المنافسة على ناقلات الوقود، ويزيد من حدة ارتفاع الأسعار.
وحتى مع وجود المزيد من القدرات الخاصة باستيراد الغاز الطبيعي المسال، فإن من المتوقع أن تظل السوق ضيقة حتى عام 2026، عندما تتوفر طاقة إنتاجية إضافية من دول مثل الولايات المتحدة وقطر، وهذا يعني عدم الحصول على أي هدنة من ارتفاع الأسعار، بحسب تقرير وكالة بلومبرغ. ( سكاي نيوز )
-
أخبار متعلقة
-
مصر.. قناة السويس تتخلى عن تفاؤلها بتعافي حركة الملاحة قريبا
-
تباطؤ حاد في نمو الوظائف الأميركية وارتفاع للبطالة
-
الدولار يسجل أفضل أداء أسبوعي له منذ قرابة ثلاث سنوات
-
الذهب يتراجع عالميا ويتجه لخسارة أسبوعية
-
أسعار النفط ترتفع عالمياً وتتجه لمكاسب أسبوعية بنحو 5%
-
ارتفاع الطلب العالمي على الذهب بنحو 3% بالربع الثاني على أساس سنوي
-
روسيا تدرس إيقاف خدمة بطاقات الدفع الدولية
-
عقود خام النحاس تهبط 21.4% وتسجل أكبر انخفاض يومي على الإطلاق