الوكيل الإخباري - تسببت الارتفاعات القياسية في أسعار الطاقة، على خلفية الأزمة الروسية الأوكرانية، في تحميل الدول الأوروبية فاتورة تبلغ قيمتها تريليون دولار، حيث تشهد أسوأ أزمة طاقة منذ عقود.
وفي ظل وجود مخزونات كبيرة من الغاز، فإن أوروبا قد تتمكن من عبور هذا الشتاء بأضرار أقل، لكن بعد ذلك سيتعين على المنطقة إعادة ملء احتياطاتها من الغاز، في ظل الانخفاض الحاد في الإمدادات من روسيا أو عدم وجودها، مما يزيد من حدة المنافسة على ناقلات الوقود، ويزيد من حدة ارتفاع الأسعار.
وحتى مع وجود المزيد من القدرات الخاصة باستيراد الغاز الطبيعي المسال، فإن من المتوقع أن تظل السوق ضيقة حتى عام 2026، عندما تتوفر طاقة إنتاجية إضافية من دول مثل الولايات المتحدة وقطر، وهذا يعني عدم الحصول على أي هدنة من ارتفاع الأسعار، بحسب تقرير وكالة بلومبرغ. ( سكاي نيوز )
-
أخبار متعلقة
-
خدمات البريد الأوروبية تعلق شحن الطرود إلى الولايات المتحدة بسبب الرسوم
-
الأسهم الأميركية تقفز وعائدات سندات الخزانة تتراجع
-
الجنيه الإسترليني يتراجع أمام الدولار
-
سوريا تعتزم إعادة تقييم عملتها وحذف صفرين سعيا لتحقيق الاستقرار
-
النفط يتجه لإنهاء خسائر دامت أسبوعين مع ضبابية محادثات أوكرانيا
-
كم بلغ سعر الذهب عالميا الجمعة
-
روسيا: انخفاض معدل التضخم إلى 8.46%
-
الإسترليني يتراجع أمام الدولار ويرتفع بشكل طفيف أمام اليورو