الوكيل الاخباري- في مواجهة الانهيار المستمر منذ عامين، يعمل القطاع المصرفي الذي كان يعدّ فخر الاقتصاد اللبناني على إعادة تنظيم ذاته عبر تسريح آلاف الموظفين وإقفال عشرات الفروع، في خطوة تسبق التوافق على خطة إنقاذ مع صندوق النقد الدولي.
وطيلة عقود، شكل القطاع المصرفي ركيزة رئيسية للاقتصاد. وتمكن من جذب الودائع ورؤوس الأموال، سواء من المستثمرين العرب أو المغتربين الذين رأوا في مصارف بلدهم ملاذًا آمنًا لجنى عمرهم. وبلغت قيمة الودائع الإجمالية في ذروتها أكثر من 150 مليار دولار قبل عام من بدء الأزمة عام 2019، وفق تقديرات رسمية.
-
أخبار متعلقة
-
تراجع الإسترليني مقابل الدولار واليورو
-
استقرار أسعار النفط عالميا
-
انخفاض أسعار الذهب عالميا
-
الدولار يتجه لتسجيل أفضل أسبوع في عام مستفيدا من ضعف الين
-
رابطة السياحة الأمريكية تقدّر خسائرها الإجمالية بسبب الإغلاق بنحو مليار دولار أسبوعيا
-
ارتفاع مؤشر نازداك الأميركي أكثر من 250 نقطة
-
صندوق النقد يحذر من مخاطر تهدد الاقتصاد العالمي رغم صموده
-
200 جنيه في يوم.. الذهب يرتفع إلى ذروة تاريخية في مصر