وتمثّل هذه الحصيلة الجديدة ضعف تلك التي أعلن عنها المجلس العسكري الحاكم في البلاد، الأحد، وبلغت 113 قتيلاً.
وقال التلفزيون الحكومي إنّ الفيضانات المدمّرة التي خلّفها الإعصار ياغي أتلفت ما يقرب من 260 ألف هكتار (640 ألف فدان) من حقول الأرز ومحاصيل أخرى.
وتأتي هذه الكارثة لتفاقم الأزمة الأمنية والإنسانية والسياسية التي تمرّ بها البلاد منذ انقلاب العام 2021 الذي أطاح حكومة أونغ سان سو تشي المنتخبة ديمقراطياً، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.
وشدّد «أوتشا» على أنّ المنكوبين في ميانمار بحاجة ماسّة إلى مساعدات تشمل المأكل والملبس ومياه الشرب ومراكز الإيواء، محذراً من أنّ خطوط الاتصالات المقطوعة والطرق المسدودة والجسور المتضرّرة تعوق بشدة جهود الإغاثة.
كذلك، فإنّ تضرر شبكة الاتصالات، وبخاصة في المناطق النائية، أدّى إلى بطء وصول المعلومات عن الضحايا، وفق المكتب الأممي.
وكان برنامج الأغذية العالمي قال، الاثنين، إنّ هذه الفيضانات هي الأسوأ في تاريخ ميانمار الحديث.
-
أخبار متعلقة
-
نصر الله: ما حدث إعلان حرب
-
هل علقت ألمانيا تراخيص تصدير الأسلحة لإسرائيل ؟
-
10 صواريخ تستهدف زرعيت بالجليل الأعلى
-
الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وإصابة مركز اتصالات للاستخبارات الأوكرانية
-
البرلمان الأوكراني يغير أسماء 327 بلدة
-
تحذيرات في مصر قبل انطلاق موسم العمرة
-
وسائل إعلام لبنانية: القبض على عميل لإسرائيل
-
الصحة اللبنانية: 32 شهيدا وآلاف الجرحى حصيلة الانفجارات