ووفقا لـ"ميتا"، استُخدمت تلك الحسابات للتواصل والتقريب بين أشخاص في دول عدة إلى جانب الولايات المتحدة. وقالت الشركة في بيان "يبدو أن جهودهم ركزت على مسؤولين سياسيين أو دبلوماسيين وكذلك على شخصيات عامة، بينهم أشخاص مرتبطون بحكومتي الرئيس جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب".
ومن خلال التحقيق الذي أجري، نُسِب هذا النشاط على ما يبدو إلى "إيه بي تي 42"، وهي مجموعة "قرصنة إلكترونية إيرانية معروفة بحملاتها التي تستخدم تقنيات تصيّد احتيالي بسيطة".
وخلال تحقيق سابق، كانت "ميتا" قد نسبت إلى هذه المجموعة محاولات استهدفت مدافعين عن حقوق الإنسان في إيران وإسرائيل وسياسيين في الولايات المتحدة وباحثين وصحافيين متخصصين بالشأن الإيراني حول العالم.
-
أخبار متعلقة
-
رويترز: "تيك توك" تستعد لإغلاق التطبيق في أمريكا الأحد المقبل
-
حرائق لوس أنجلوس..تحذير بالإخلاء للآلاف ووقف جوائز "هوليوود"
-
أمريكا ترفع كوبا عن لائحة الدول الراعية للإرهاب..وهافانا ترحب
-
بوشكوف: ترامب يهدف إلى إنهاء العمليات العسكرية بين روسيا وأوكرانيا
-
العدل الدولية تعلن استقالة اللبناني نواف سلام
-
فرق الإطفاء في لوس أنجلوس تتأهب لعودة الرياح الشديدة
-
مسؤول بالكنيست: إسرائيل ستبكي لأجيال بسبب الصفقة
-
الرئيس الفرنسي يزور لبنان الجمعة