ووفقا لـ"ميتا"، استُخدمت تلك الحسابات للتواصل والتقريب بين أشخاص في دول عدة إلى جانب الولايات المتحدة. وقالت الشركة في بيان "يبدو أن جهودهم ركزت على مسؤولين سياسيين أو دبلوماسيين وكذلك على شخصيات عامة، بينهم أشخاص مرتبطون بحكومتي الرئيس جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب".
ومن خلال التحقيق الذي أجري، نُسِب هذا النشاط على ما يبدو إلى "إيه بي تي 42"، وهي مجموعة "قرصنة إلكترونية إيرانية معروفة بحملاتها التي تستخدم تقنيات تصيّد احتيالي بسيطة".
وخلال تحقيق سابق، كانت "ميتا" قد نسبت إلى هذه المجموعة محاولات استهدفت مدافعين عن حقوق الإنسان في إيران وإسرائيل وسياسيين في الولايات المتحدة وباحثين وصحافيين متخصصين بالشأن الإيراني حول العالم.
-
أخبار متعلقة
-
العراق يقترح إنشاء صندوق عربي لإعادة إعمار غزة ولبنان
-
الرئيس الإماراتي: سنستثمر 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة
-
السعودية: تأشيرات الزيارة باستثناء تأشيرة الحج لا تخوّل حاملها أداء فريضة الحج
-
ترامب في الإمارات..اختتام جولته الخليجية والذكاء الاصطناعي على جدول الأعمال
-
الشيباني يبحث مع روبيو تفاصيل رفع العقوبات الأميركية عن سوريا
-
الأمم المتحدة تحذر من استمرار الهدم والتهجير في الضفة الغربية
-
زلزال بقوة 5.2 يضرب قونيا ويهز أنقرة
-
الاتحاد الأوروبي يدرس تخفيف العقوبات عن سوريا بشكل أوسع