ووفقا لـ"ميتا"، استُخدمت تلك الحسابات للتواصل والتقريب بين أشخاص في دول عدة إلى جانب الولايات المتحدة. وقالت الشركة في بيان "يبدو أن جهودهم ركزت على مسؤولين سياسيين أو دبلوماسيين وكذلك على شخصيات عامة، بينهم أشخاص مرتبطون بحكومتي الرئيس جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب".
ومن خلال التحقيق الذي أجري، نُسِب هذا النشاط على ما يبدو إلى "إيه بي تي 42"، وهي مجموعة "قرصنة إلكترونية إيرانية معروفة بحملاتها التي تستخدم تقنيات تصيّد احتيالي بسيطة".
وخلال تحقيق سابق، كانت "ميتا" قد نسبت إلى هذه المجموعة محاولات استهدفت مدافعين عن حقوق الإنسان في إيران وإسرائيل وسياسيين في الولايات المتحدة وباحثين وصحافيين متخصصين بالشأن الإيراني حول العالم.
-
أخبار متعلقة
-
الدعم السريع: نحاصر بابنوسة من عدة محاور والجيش يتراجع
-
الوكالة الذرية: التحقق من اليورانيوم الإيراني المخصب تأخر كثيراً
-
لائحة السوداني تحقق "فوزًا كبيرًا" في انتخابات العراق
-
أردوغان يعلن العثور على الصندوق الأسود للطائرة العسكرية المنكوبة
-
السودان يسعى للحصول على مقاتلات "سوخوي" روسية
-
الكشف عن تفاصيل فيديو أثار ضجة في مصر
-
تركيا: مقتل 20 شخصا جراء تحطم طائرة شحن عسكرية في جورجيا
-
غوتيريش يرحب بنجاح الانتخابات البرلمانية العراقية
