ووفقا لـ"ميتا"، استُخدمت تلك الحسابات للتواصل والتقريب بين أشخاص في دول عدة إلى جانب الولايات المتحدة. وقالت الشركة في بيان "يبدو أن جهودهم ركزت على مسؤولين سياسيين أو دبلوماسيين وكذلك على شخصيات عامة، بينهم أشخاص مرتبطون بحكومتي الرئيس جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب".
ومن خلال التحقيق الذي أجري، نُسِب هذا النشاط على ما يبدو إلى "إيه بي تي 42"، وهي مجموعة "قرصنة إلكترونية إيرانية معروفة بحملاتها التي تستخدم تقنيات تصيّد احتيالي بسيطة".
وخلال تحقيق سابق، كانت "ميتا" قد نسبت إلى هذه المجموعة محاولات استهدفت مدافعين عن حقوق الإنسان في إيران وإسرائيل وسياسيين في الولايات المتحدة وباحثين وصحافيين متخصصين بالشأن الإيراني حول العالم.
-
أخبار متعلقة
-
مجلس التعاون الخليجي يوجه لتفعيل آليات الدفاع المشترك
-
ولي العهد الكويتي: أمن قطر جزء لا يتجزأ من أمن الأمتين العربية والإسلامية
-
السلطات المصرية تصدر قراراً بحق أسرة السماك بعد أزمة القنصلية بنيويورك
-
ماليزيا وباكستان تدعوان لقطع العلاقات مع إسرائيل وتجميد عضويتها في الأمم المتحدة
-
الشرع: قوتنا في لم شمل أمتنا وضعفنا في تفرقتها
-
الرئيس اللبناني: لنقول للعالم إننا جاهزون للسلام وفقا لمبادرة السلام العربية
-
الرئيس الإيراني: الهجوم الإسرائيلي على قطر كان إرهابا سافرا ينتهك كل الأعراف الدولية
-
الرئيس الفلسطيني يطالب المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل