ووفقا لـ"ميتا"، استُخدمت تلك الحسابات للتواصل والتقريب بين أشخاص في دول عدة إلى جانب الولايات المتحدة. وقالت الشركة في بيان "يبدو أن جهودهم ركزت على مسؤولين سياسيين أو دبلوماسيين وكذلك على شخصيات عامة، بينهم أشخاص مرتبطون بحكومتي الرئيس جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب".
ومن خلال التحقيق الذي أجري، نُسِب هذا النشاط على ما يبدو إلى "إيه بي تي 42"، وهي مجموعة "قرصنة إلكترونية إيرانية معروفة بحملاتها التي تستخدم تقنيات تصيّد احتيالي بسيطة".
وخلال تحقيق سابق، كانت "ميتا" قد نسبت إلى هذه المجموعة محاولات استهدفت مدافعين عن حقوق الإنسان في إيران وإسرائيل وسياسيين في الولايات المتحدة وباحثين وصحافيين متخصصين بالشأن الإيراني حول العالم.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب يدعو إلى سحب تراخيص بعض القنوات التلفزيونية الأمريكية
-
زلزال جديد يضرب كامتشاتكا
-
الولايات المتحدة.. حادثة إطلاق نار في حرم جامعة ساوث كارولينا
-
زيلينسكي يجدد دعوته إلى محادثات مع بوتين مع تعثر جهود السلام
-
فرنسا.. خسارة ما يصل إلى 80% من محاصيل الطماطم في أوكسيتانيا
-
إيران تدين الهجوم الإسرائيلي على البنية التحتية المدنية في اليمن
-
ميرتس: على ألمانيا البحث عن شركاء تجاريين جدد
-
قناة عبرية تتحدث عن استعدادات لزيارة ترامب إلى إسرائيل وتكشف عن موعدها