وبحسب موقع "أخبار الأمم المتحدة" اليوم الاثنين، شددت هدايا على أن النظرة للتحضر السريع يجب أن تتحول من تحدٍ إلى محرك للنمو، مشيرة إلى أنه "بينما ينظر البعض إلى التحضر السريع على أنه تحدٍّ، نحن نراه محركًا للتنمية المستدامة، إذا أُحسن التخطيط له وإدارته بفعالية".
وأوضحت أن المنطقة العربية تشهد تسارعًا في معدلات التحضر، بمعدلات تتراوح بين 50 و60 بالمئة، متوقعة أن تبلغ 60 بالمئة بحلول عام 2050.
وفيما يتعلق بالتحديات، أشارت هدايا إلى النزاعات، وتصاعد الظواهر البيئية غير المألوفة مثل الزلازل والفيضانات الأخيرة، فضلًا عن أزمة السكن العالمية التي تؤثر بشكل مباشر في التنمية الاجتماعية، كاشفة عن إطلاق مشروع إقليمي لدعم عشر دول عربية لتقييم أوضاع السكن وتطوير سياسات استراتيجية.
-
أخبار متعلقة
-
فنزويلا تعلق على تصنيف أميركا لـ"كارتيل الشمس" إرهابياً
-
الرئيس الصيني يرسل رسالة حادة لترامب بشأن تايوان
-
رد إماراتي على السودان: البرهان سلوكه معرقل ويجب التنديد به
-
الداخلية السورية تعتقل 120 متورطًا باعتداءات حمص
-
مصر .. نائب يوثّق فضيحة جديدة في الانتخابات والداخلية تتدخل برد فوري
-
مقتل 3 أشخاص بهجوم مسلح على مقر للقوات شبه العسكرية في باكستان
-
روبيو: محادثات مثمرة في جنيف وتفاؤل بقرب التوصل إلى تسوية نزاع أوكرانيا
-
وقفة بتطوان المغربية انتصارا لغزة ولبنان والسودان
