الوكيل الإخباري - طالب الاتحاد البرلماني العربي بضرورة أن يكون يوم الـ21 من آب من كل عام، يومًا لشحذ الهمم العربية والإسلامية والمسيحية، بهدف إعلاء صوت الحق والنصرة للقضية الفلسطينية، ولقدسها الشريف ومسجدها المبارك، ليعرف القاصي والداني أن ما من حق يموت وهناك من يطالب به.
جاء ذلك في بيان صادر عن الاتحاد، اليوم الأحد، في الذكرى المشؤومة الثالثة والخمسين لإحراق المسجد الأقصى المبارك.
وأكد الاتحاد أن "الأقصى" خاص بالمسلمين، وان كل ما تقوم به السلطات الاحتلال الاسرائيلية بحق مدينة القدس ما هي إلا إجراءات باطلة وغير قانونية، مستنكرا المحاولات الصهيونية الهادفة إلى المساس بقدسية المسجد المبارك وتحويله إلى أداة استفزاز لمشاعر المسلمين في شتى أصقاع المعمورة.
وجدد الاتحاد، في ختام بيانه، موقفه التضامني تجاه القضية الفلسطينية، مشددا في الوقت نفسه على اهمية توحيد الصفوف بين الفصائل الفلسطينية، وضرورة انسجامها مع المواقف العربية والدولية لمواجهة المحتل الاسرائيلي، والعمل على إفشال جميع مخططاته التهويدية والعنصرية.
-
أخبار متعلقة
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1535 عسكريا أوكرانيا خلال 24 ساعة
-
محكمة سان فرانسيسكو ترفض معاقبة ماسك على عدم مثوله أمامها في قضية "تويتر"
-
"حزب الله": إيقاع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح
-
نواب أميركيون يطالبون بإحاطة سرية عن انتقال حماس المحتمل لتركيا
-
قتال مستمر في السودان .. الجيش يدخل مدينة سنجة
-
"كلاشينكوف" تستعرض أحدث طائراتها المسيّرة
-
الكويت.. مراسيم جديدة بسحب الجنسية من 1145 امرأة و13 رجلا
-
ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا