الوكيل الإخباري - شرعت وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون) في فحص عدد قليل من الوثائق التي تم نشرها على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي ويبدو أنها توضح بالتفصيل مساعدة الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) لأوكرانيا، ولكن ربما تم تعديلها أو استخدامها كجزء من حملة معلومات مضللة.
تم تصنيف المستندات، التي تم نشرها على مواقع مثل "تويتر”، بأنها سرية وتشبه التحديثات الروتينية التي تصدرها هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي يوميا ولكن لا يتم نشرها علنا.
وتحمل الوثائق تواريخ من 23 فبراير إلى أول مارس الماضيين، وتقدم ما يبدو أنها تفاصيل عن تقدم الأسلحة والمعدات المتجهة إلى أوكرانيا بجداول زمنية ومقادير أكثر دقة مما تقدمه الولايات المتحدة علنا بشكل عام.
غير أن الوثائق ليست خطط حرب، ولا تقدم أي تفاصيل عن أي هجوم مخطط له في أوكرانيا.
وقد دفعت بعض الأخطاء غير الدقيقة - بما فيها التقديرات الخاصة بعدد قتلى القوات الروسية الذي هو أقل بكثير من الإحصاءات التي أعلنها مسؤولون أمريكيون - بالبعض إلى التشكيك في صحة الوثائق.
-
أخبار متعلقة
-
خطوة كويتية "قد" تعيد الجنسية لأشخاص سحبت منهم
-
ترامب يقيل جميع المدعين العامين المعينين من طرف بايدن
-
اتهام الرئيس البرازيلي السابق بمحاولة الانقلاب للبقاء في السلطة
-
الولايات المتحدة تعلن رصد طائرة عسكرية روسية قرب ألاسكا
-
وزير الخارجية الصيني يدعو إلى موازنة الاهتمام بين أوكرانيا وغزة
-
ترامب: بحثت كثيرا.. لكن لم أجد أذكى من ماسك
-
تفاصيل تُكشف لأول مرة عن حياة الاسد في موسكو
-
إعلام إسرائيلي: تصاعد الخلاف بين نتنياهو وقادة الأجهزة الأمنية