وتعني موافقة دي مورايس، التي جاءت استجابة لطلب من الشرطة الاتحادية، أنه سيكون في مقدور أقارب بولسونارو زيارة المنزل الذي يقيم فيه مع زوجته ميشيل دون الحاجة إلى الحصول على إذن مسبق من المحكمة.
وينطبق القرار على أبناء بولسونارو وابنته وأحفاده وأفراد أسرة زوجته المقربين.
وأثار أمر الإقامة الجبرية انقساما حادا بين البرازيليين، إذ يرى مؤيدو بولسونارو أن هذه القضية تمثل اضطهادا لخصم سياسي، في حين يؤكد أنصار لولا أنه يجب حسم المسألة داخل أروقة القضاء.
واستحوذت هذه القضية على اهتمام واسع في البلاد الواقعة في أمريكا الجنوبية، في وقت تواجه فيه البرازيل حربا تجارية مع الولايات المتحدة.
وحظي بولسونارو بدعم من الحكومة الأمريكية، حيث وصف الرئيس دونالد ترامب ملاحقته القضائية بأنها "حملة اضطهاد"، وربط قراره بفرض تعرفة جمركية بنسبة 50% على السلع المستوردة من البرازيل بالوضع القضائي لحليفه.
-
أخبار متعلقة
-
إسبانيا تمنع بن غفير وسموتريتش من دخول أراضيها
-
قطر تكشف عن حصيلة هجوم الكيان على الدوحة
-
أول رد من دول مجلس التعاون الخليجي بعد الهجوم على قطر
-
بعد الهجوم على قطر .. بيان صادر عن الرئيس الفلسطيني عباس
-
بيان مشترك لنتنياهو وكاتس: هجمات الدوحة جاءت بقرار أمني مشترك
-
بيان صادر عن السفارة الأمريكية في قطر
-
غوتيريش يدين انتهاك سيادة دولة قطر
-
أول بيان من الداخلية القطرية بعد هجوم الكيان