وتعني موافقة دي مورايس، التي جاءت استجابة لطلب من الشرطة الاتحادية، أنه سيكون في مقدور أقارب بولسونارو زيارة المنزل الذي يقيم فيه مع زوجته ميشيل دون الحاجة إلى الحصول على إذن مسبق من المحكمة.
وينطبق القرار على أبناء بولسونارو وابنته وأحفاده وأفراد أسرة زوجته المقربين.
وأثار أمر الإقامة الجبرية انقساما حادا بين البرازيليين، إذ يرى مؤيدو بولسونارو أن هذه القضية تمثل اضطهادا لخصم سياسي، في حين يؤكد أنصار لولا أنه يجب حسم المسألة داخل أروقة القضاء.
واستحوذت هذه القضية على اهتمام واسع في البلاد الواقعة في أمريكا الجنوبية، في وقت تواجه فيه البرازيل حربا تجارية مع الولايات المتحدة.
وحظي بولسونارو بدعم من الحكومة الأمريكية، حيث وصف الرئيس دونالد ترامب ملاحقته القضائية بأنها "حملة اضطهاد"، وربط قراره بفرض تعرفة جمركية بنسبة 50% على السلع المستوردة من البرازيل بالوضع القضائي لحليفه.
-
أخبار متعلقة
-
باكستان: خطة ترامب لا تتماشى مع الصياغة التي قدمتها الدول الإسلامية
-
بريطانيا: روسيا تحاول التشويش على أقمارنا العسكرية
-
الولايات المتحدة تقدم 230 مليون دولار لقوات الأمن اللبنانية
-
مطار ميونيخ يستأنف عملياته بعد تعليقها بسبب رصد طائرات مسيرة
-
بوتين يهدد بضرب محطات الطاقة "النووية" في أوكرانيا
-
مصر .. تحذير رسمي من غرق أراض حول النيل بسبب مياه سد النهضة
-
بوتين يشير إلى إمكانية ظهور منظومات فرط صوتية جديدة لدى روسيا
-
جنرال فرنسي يدعو إلى الاستعداد للحرب "اعتبارا من هذا المساء"