وينتمي المسلحون الفلبينيون إلى جماعة "أبو سياف" وهي جماعة صغيرة ولكنها تتسم بالعنف.
وقالت وزارة العدل في مانيلا إن من بين الذين أدانتهم المحكمة الإقليمية في مدينة تاجويج، إحدى ضواحي العاصمة، اثنان من زعماء جماعة أبو سياف وهما هيلاريون سانتوس وريديندو ديلوسا، اللذين أدرجتهما الأمم المتحدة على قائمتها السوداء للإرهاب.
وقال مسؤولون في وزارة العدل إن الحكم صدر بحق المسلحين الـ17 بالسجن مدى الحياة مع إمكانية العفو عنهم بعد 30 عاما.
وفي أبريل/نيسان عام 2000، توجه مسلحو جماعة أبو سياف ببنادق هجومية آلية ومناجل بالقوارب السريعة من معاقلهم في غابات بجنوب الفلبين وشنوا هجوما على جزيرة سيبادتان وهي منتجع للغوص في ماليزيا المجاورة، حيث خطفوا 21 سائحا غربيا وعمال المنتجع تحت تهديد السلاح.
وذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن عمليات خطف السياح الأجانب شملت إلى جانب زوجين ألمان، فيرنر وريناته فاليرت وابنهما مارك /26 عاما/ ، خطف اثنين من فنلندا، واثنين من جنوب أفريقيا، واثنين من فرنسا، ولبناني واحد، بالإضافة إلى 11 آخرين.
العربية
-
أخبار متعلقة
-
فانس: مداهمة منزل بولتون ليست انتقاماً سياسياً
-
"تبرع لغزة".. أغنى اتحاد يهودي بأمريكا يثير السخط بإسرائيل
-
سوريا تنفي توقيع اتفاق أمني مع إسرائيل
-
روسيا تطلق تدريبات عسكرية بحرية واسعة في بحر البلطيق
-
التعاون الخليجي يدعو المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لإدخال المساعدات إلى غزة
-
ترامب: الجمع بين بوتين وزيلينسكي بالغ الصعوبة
-
روسيا: لا خطط للقاء بوتين وزيلينسكي في الوقت الراهن
-
لافروف: روسيا لا تعارض مشاركة أوروبا في مناقشة الضمانات الأمنية لأوكرانيا