وأعلنت الفصائل أن حلب ستتبع إداريا لما تعرف بحكومة الإنقاذ وهي حكومة الجولاني التي تدير إدلب وريفها.
ولا تزال الفصائل المسلحة، تحرز تقدما على الأرض داخل مدينة حلب دون أي مقاومة تذكر.
فبعدما بسطت التنظيمات المسلحة سيطرتها على الأحياء الغربية، تقدمت نحو الأحياء الشرقية، حيث تشهد أحياء المدينة الشرقية اشتباكات متقطعة مع سيطرة التنظيمات على قلعة حلب، كما تم إغلاق مطار حلب الدولي وإيقاف جميع الرحلات.
من جبهة، سيطرت التنظيمات شرقي إدلب على قرى الشيخ إدريس والريان وتل دبس والكنايس مع استمرار الاشتباكات.
وبلغت حصيلة القتلى من العسكريين والمدنيين في العملية المستمرة ليومها الرابع في ريفي إدلب وحلب، إلى 301 منذ فجر يوم 27 نوفمبر.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
سماع دوي انفجارات قرب العاصمة السودانية
-
سوريا .. القبض على العميد المقداد الذي شارك بالهجوم على درعا 2018 - صورة
-
لبنان يخفّض كفالة الإفراج عن هانيبال القذافي
-
خبير عسكري مصري يفضح نوايا نتنياهو في إشعال الجبهة اللبنانية
-
قادة مؤتمر المناخ يقرون بفشل تحقيق هدف اتفاق باريس
-
مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري أحمد الشرع
-
ويتكوف: سأعلن مساء اليوم انضمام بلد جديد لاتفاقات أبراهام
-
ترامب يمدد حالة الطوارئ الوطنية المتعلقة بإيران
