وأعلنت الفصائل أن حلب ستتبع إداريا لما تعرف بحكومة الإنقاذ وهي حكومة الجولاني التي تدير إدلب وريفها.
ولا تزال الفصائل المسلحة، تحرز تقدما على الأرض داخل مدينة حلب دون أي مقاومة تذكر.
فبعدما بسطت التنظيمات المسلحة سيطرتها على الأحياء الغربية، تقدمت نحو الأحياء الشرقية، حيث تشهد أحياء المدينة الشرقية اشتباكات متقطعة مع سيطرة التنظيمات على قلعة حلب، كما تم إغلاق مطار حلب الدولي وإيقاف جميع الرحلات.
من جبهة، سيطرت التنظيمات شرقي إدلب على قرى الشيخ إدريس والريان وتل دبس والكنايس مع استمرار الاشتباكات.
وبلغت حصيلة القتلى من العسكريين والمدنيين في العملية المستمرة ليومها الرابع في ريفي إدلب وحلب، إلى 301 منذ فجر يوم 27 نوفمبر.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
رئيس دولة عربية يصل الدوحة وأمير قطر في مقدمة مستقبليه - صورة
-
كوريا الجنوبية تخصص طائرة لإعادة العمال الموقوفين في الولايات المتحدة
-
قطر توجه رسالة إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن بشأن الهجوم الإسرائيلي
-
سلطنة عمان: الهجوم الإسرائيلي على قطر إجرامي
-
مقاتلات بولندية تسقط "أجساما معادية" ردّا على انتهاكات متكررة للمجال الجوي
-
أوكرانيا تعلن أن روسيا أطلقت 458 مسيّرة وصاروخا في هجوم ليلي
-
الصين تدين الهجوم الإسرائيلي على الدوحة
-
مصدر إسرائيلي: لا تأكيد على نجاح محاولة اغتيال قادة حماس بالدوحة