وأعلنت الفصائل أن حلب ستتبع إداريا لما تعرف بحكومة الإنقاذ وهي حكومة الجولاني التي تدير إدلب وريفها.
ولا تزال الفصائل المسلحة، تحرز تقدما على الأرض داخل مدينة حلب دون أي مقاومة تذكر.
فبعدما بسطت التنظيمات المسلحة سيطرتها على الأحياء الغربية، تقدمت نحو الأحياء الشرقية، حيث تشهد أحياء المدينة الشرقية اشتباكات متقطعة مع سيطرة التنظيمات على قلعة حلب، كما تم إغلاق مطار حلب الدولي وإيقاف جميع الرحلات.
من جبهة، سيطرت التنظيمات شرقي إدلب على قرى الشيخ إدريس والريان وتل دبس والكنايس مع استمرار الاشتباكات.
وبلغت حصيلة القتلى من العسكريين والمدنيين في العملية المستمرة ليومها الرابع في ريفي إدلب وحلب، إلى 301 منذ فجر يوم 27 نوفمبر.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
مصر.. إخماد حريق جديد في سنترال رمسيس ومصدر أمني يكشف أسباب اندلاعه
-
الأمم المتحدة: فرض عقوبات أميركية على ألبانيز "سابقة خطيرة"
-
الاتحاد الأوروبي يفتح تحقيقا جديدا في نقل تيك توك بيانات إلى الصين
-
إسرائيل: سنضرب إيران مجددا إذا هددتنا
-
اغتيال ضابط كبير في المخابرات الأوكرانية وسط كييف
-
شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
-
الحوثيون: استهدفنا بصاروخ باليستي مطار بن غوريون
-
فلوريدا تتجه إلى إطلاق اسم ترامب على أحد الشوارع