الوكيل الاخباري - بعد حريق استمر لأسابيع، انهارت أجزاء جديدة من صوامع القمح في مرفأ بيروت في ساعة متأخرة من ليل الأحد.
وزادت درجة الانحناءات في الجهة الشمالية من الصوامع، وهو ما تسبب بسقوط أجزاء منها، وفقا لـ "سكاي نيوز عربية".
وبدأ الحريق قبل أسابيع وتسبب في سقوط تدريجي للصوامع الشمالية، وفي 31 يوليو الماضي سقطت صومعتان بفعل الحريق وتخمر القمح.
وفي الرابع من أغسطس الجاري، أي في الذكرى الثانية لانفجار مرفأ بيروت، سقطت صومعتان أخريان، بينما لم يتوقف الدخان الأسود وألسنة النيران من التصاعد من الموقع، وبدت الصوامع كجبل ملتهب بالنار.
وأخلت السلطات المنطقة المحيطة من العاملين في مرفأ بيروت، وحضرت قوة من الإطفاء تحسبا لأي انهيار محتمل.
ويتهم ناشطون السلطات السياسية بالتقصير في الحفاظ على هذا المعلم وتنظيفه من أطنان القمح المتبقية في الصوامع، بعد انفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس 2020.
-
أخبار متعلقة
-
خبير يتحدث عن صعوبات أمام ترامب في إلغاء العقوبات ضد روسيا
-
إسرائيل توسع العملية البرية في لبنان
-
اليابان.. إيشيبا وزعيم المعارضة يتنافسان على رئاسة الوزراء
-
ناشطون: الدعم السريع قتل 1237 شخصا بولاية الجزيرة السودانية
-
العثور على أكثر من 250 مهاجرا في مقطورة بالمكسيك
-
ترامب يعرض على عضو الكونغرس ستيفانيك منصبا حساسا
-
خبير يرجح الإعلان عن مبادرة أمريكية لحل أزمة أوكرانيا مطلع العام القادم
-
ترامب يعيد توم هومان لتولي منصب "قيصر الحدود"