وبحسب الوكالة، فإن بايدن وإدارته لا يستطيعان زيادة إمدادات الأسلحة، إذ أن معظم الاعتمادات التي خصصها الكونغرس الأمريكي تنطبق على تزويد سلطات كييف بتلك الأسلحة الموجودة في مستودعات البنتاغون. وبالتالي، تشير الوكالة، إلى أن السلطات الأمريكية لا يمكنها إرسال كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة إلى كييف، لأن ذلك سيقلل من القدرة الدفاعية للقوات الأمريكية.
وأشارت الوكالة إلى أن بايدن وإدارته يحاولان تقديم أقصى قدر من الدعم لكييف والضغط على موسكو في أقل من شهرين المتبقيين من أجل محاولة خلق مظهر مفاده أن أوكرانيا لديها القدرة على صد روسيا.
وقد دعمت إدارة بايدن كييف بنشاط، حيث قدمت موارد مالية وعسكرية كبيرة وشمل هذا الدعم إمدادات الأسلحة والتدريب العسكري الأوكراني والمساعدات الإنسانية بعشرات مليارات الدولارات.
وقد ذكرت السلطات الروسية مرارا أن ضخ الأسلحة إلى أوكرانيا لن يضعف عزيمة موسكو أو يغير مسار العملية العسكرية.
-
أخبار متعلقة
-
دعوى قضائية توقف قرار ترامب بتقييد منح الجنسية للمولودين بالولايات المتحدة
-
ترامب: سأصدر "إعلانا مهما" بشأن روسيا يوم الاثنين
-
ستارمر وماكرون يعلنان اتفاقا لإعادة المهاجرين بين بريطانيا وفرنسا
-
مصر.. إخماد حريق جديد في سنترال رمسيس ومصدر أمني يكشف أسباب اندلاعه
-
الأمم المتحدة: فرض عقوبات أميركية على ألبانيز "سابقة خطيرة"
-
الاتحاد الأوروبي يفتح تحقيقا جديدا في نقل تيك توك بيانات إلى الصين
-
إسرائيل: سنضرب إيران مجددا إذا هددتنا
-
اغتيال ضابط كبير في المخابرات الأوكرانية وسط كييف