وبحسب الوكالة، فإن بايدن وإدارته لا يستطيعان زيادة إمدادات الأسلحة، إذ أن معظم الاعتمادات التي خصصها الكونغرس الأمريكي تنطبق على تزويد سلطات كييف بتلك الأسلحة الموجودة في مستودعات البنتاغون. وبالتالي، تشير الوكالة، إلى أن السلطات الأمريكية لا يمكنها إرسال كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة إلى كييف، لأن ذلك سيقلل من القدرة الدفاعية للقوات الأمريكية.
وأشارت الوكالة إلى أن بايدن وإدارته يحاولان تقديم أقصى قدر من الدعم لكييف والضغط على موسكو في أقل من شهرين المتبقيين من أجل محاولة خلق مظهر مفاده أن أوكرانيا لديها القدرة على صد روسيا.
وقد دعمت إدارة بايدن كييف بنشاط، حيث قدمت موارد مالية وعسكرية كبيرة وشمل هذا الدعم إمدادات الأسلحة والتدريب العسكري الأوكراني والمساعدات الإنسانية بعشرات مليارات الدولارات.
وقد ذكرت السلطات الروسية مرارا أن ضخ الأسلحة إلى أوكرانيا لن يضعف عزيمة موسكو أو يغير مسار العملية العسكرية.
-
أخبار متعلقة
-
سوريا .. القبض على العميد المقداد الذي شارك بالهجوم على درعا 2018 - صورة
-
لبنان يخفّض كفالة الإفراج عن هانيبال القذافي
-
خبير عسكري مصري يفضح نوايا نتنياهو في إشعال الجبهة اللبنانية
-
قادة مؤتمر المناخ يقرون بفشل تحقيق هدف اتفاق باريس
-
مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري أحمد الشرع
-
ويتكوف: سأعلن مساء اليوم انضمام بلد جديد لاتفاقات أبراهام
-
ترامب يمدد حالة الطوارئ الوطنية المتعلقة بإيران
-
الملك تشارلز يجرد شقيقه أندرو بشكل رسمي من لقب "الأمير"
