وحسب مكتب الشؤون الإنسانية (الاوتشا)، فإن بعض مواد الإغاثة التي تم رفض دخولها إلى غزة هي تلك التي تعتبرها السلطات الإسرائيلية خارج نطاق المساعدات الإنسانية؛ كما تُصنّف بعض المواد الأخرى على أنها "ذات استخدام مزدوج".
وقالت، إن تلك المواد، هي المركبات وقطع غيارها وصولاً إلى الألواح الشمسية، وبعض أنواع المراحيض المتنقلة، وأجهزة الأشعة السينية، والمولدات الكهربائية.
وأشارت الأمم المتحدة أنه ومنذ وقف إطلاق النار، رفضت السلطات الإسرائيلية 107 طلبات لدخول مواد الإغاثة، بما في ذلك البطانيات والملابس الشتوية والأدوات والمواد اللازمة لصيانة وتشغيل خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة، ولفتت أن 90 بالمئة من هذه الطلبات المرفوضة جاء من 30 منظمة غير حكومية، بحجة ان هذه المنظمات غير مخوّلة بإدخال مواد الإغاثة إلى غزة.
ومن العقبات الأخرى التي تواجه الأمم المتحدة والشركاء الإنسانيين، نقص قدرة المستودعات الكافية داخل القطاع، وهو أمر بالغ الأهمية لضمان استدامة خطة الاستجابة لمدة 60 يومًا.
-
أخبار متعلقة
-
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى
-
غارات إسرائيلية على الخط الأصفر في خان يونس ومدينة غزة
-
ترامب: نشر "قوة الاستقرار" الدولية في غزة قريبا جدا
-
نتنياهو يسعى لورقة تفاهمات أميركية تتيح لإسرائيل حرية العمل في غزة
-
إسرائيل تعلن إعفاءً ضريبياً شاملاً للمهاجرين الجدد عام 2026
-
مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى
-
340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم
-
عمليات هدم واسعة في بلدة قطنّة شمال غرب القدس
