الوكيل الاخباري - أصيب 75 شخصًا في مواجهات بين قوات الأمن اللبنانية ومحتجين، قرب مقر مجلس النواب (البرلمان)، وسط العاصمة بيروت، مساء السبت، وفق الصليب الأحمر اللبناني.اضافة اعلان
وقال الصليب الأحمر، في بيان، إنه تم نقل ثلاثين مصابًا إلى مستشفيات المنطقة، فيما جرى إسعاف 45 آخرين في مكان المواجهات.
وضمن مسيرات بعنوان "لن ندفع الثمن"، تجمع محتجون أمام البرلمان؛ احتجاجًا على استمرار تردي الأوضاع السياسية والاقتصادية.
وجدد المحتجون مطالباتهم باستقلالية القضاء، ومحاسبة الفاسدين، وتشكيل حكومة من اختصاصيين مستقلة عن الأحزاب السياسية، مع استبعاد الوجوه الوزارية القديمة، التي يتهمونها بالفساد والافتقار للكفاءة.
وأفاد مراسل الأناضول باندلاع مواجهات بين عناصر من قوات الأمن والمحتجين، من دون معلومات فورية عن احتمال وجود أضرار مادية أو خسائر بشرية.
ويشهد لبنان، منذ 17 أكتوبر/ تشرين أول الماضي، احتجاجات شعبية أجبرت حكومة سعد الحريري على الاستقالة في 29 من ذلك الشهر.
كما انطلقت مسيرات احتجاجية نحو مقري جمعية المصارف والمصرف المركزي اللبناني بالعاصمة، في وقت يعاني فيه لبنان أسوأ أزمة اقتصادية منذ الحرب الأهلية بين 1975 و1990.
وشارك محتجون في مسيرات بمدينة طرابلس شمالًا ومدينتي صور والنبطية جنوبي لبنان.
ويواصل رئيس الوزراء المكلف، حسان دياب، منذ أكثر من أربعة أسابيع، مشاورات لتشكيل حكومة تواجه من الآن رفضًا بين المحتجين، الذين يدعون إلى عصيان مدني، في ظل عدم تشكيلها حتى الآن.
وكالات
وقال الصليب الأحمر، في بيان، إنه تم نقل ثلاثين مصابًا إلى مستشفيات المنطقة، فيما جرى إسعاف 45 آخرين في مكان المواجهات.
وضمن مسيرات بعنوان "لن ندفع الثمن"، تجمع محتجون أمام البرلمان؛ احتجاجًا على استمرار تردي الأوضاع السياسية والاقتصادية.
وجدد المحتجون مطالباتهم باستقلالية القضاء، ومحاسبة الفاسدين، وتشكيل حكومة من اختصاصيين مستقلة عن الأحزاب السياسية، مع استبعاد الوجوه الوزارية القديمة، التي يتهمونها بالفساد والافتقار للكفاءة.
وأفاد مراسل الأناضول باندلاع مواجهات بين عناصر من قوات الأمن والمحتجين، من دون معلومات فورية عن احتمال وجود أضرار مادية أو خسائر بشرية.
ويشهد لبنان، منذ 17 أكتوبر/ تشرين أول الماضي، احتجاجات شعبية أجبرت حكومة سعد الحريري على الاستقالة في 29 من ذلك الشهر.
كما انطلقت مسيرات احتجاجية نحو مقري جمعية المصارف والمصرف المركزي اللبناني بالعاصمة، في وقت يعاني فيه لبنان أسوأ أزمة اقتصادية منذ الحرب الأهلية بين 1975 و1990.
وشارك محتجون في مسيرات بمدينة طرابلس شمالًا ومدينتي صور والنبطية جنوبي لبنان.
ويواصل رئيس الوزراء المكلف، حسان دياب، منذ أكثر من أربعة أسابيع، مشاورات لتشكيل حكومة تواجه من الآن رفضًا بين المحتجين، الذين يدعون إلى عصيان مدني، في ظل عدم تشكيلها حتى الآن.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
وزير الدفاع اللبناني يعلق على "حرية التحرك الإسرائيلي"
-
الهند تخطط لإرسال مركبة علمية إلى المريخ
-
بيان من وزير الدفاع الإسرائيلي بعد وقف إطلاق النار في لبنان
-
إعلام إسرائيلي: إطلاق نار تحذيري في كفركلا
-
الجيش اللبناني يستعد للانتشار في جنوب البلاد
-
اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل يدخل حيز التنفيذ
-
إعلام إسرائيلي: تل أبيب طلبت من أنقرة التوسط لدى حماس
-
سانا: جيش الاحتلال الإسرائيلي يستهدف بلدتين وسط سوريا