وأضاف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في تصريح صحفي اليوم: "على دول المنطقة أن تعي أن المنتفع الرئيسي من أحداث سوريا والتوتر الاقليمي هو العدو المشترك الكيان الصهيوني".
وأشار إلى أن "نشاط الجماعات الإرهابية في سوريا بعد اتفاق وقف النار في لبنان ليس صدفة وهو لصالح الكيان الصهيوني".
وأوضح أن هدف زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إلى دمشق "نقل رسالة واضحة لدعم إيران لسوريا والمقاومة في مواجهة الإرهاب".
وقال إن "التحرك الدبلوماسي هو مهمة جميع دول المنطقة من أجل تعبئة المجتمع الدولي والإقليمي لمواجهة الإرهاب".
وذكر بقائي أن "مسار أستانا بشأن الأزمة السورية هو الأفضل ولا يزال فعالا لخفض التوتر ونحن ملتزمون به".
وفيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، أوضح بقائي أنه "سلمي وسيبقى كذلك وأي تصريح حول تغيير الرؤية داخل إيران يأتي ضمن السياسات العدائية الغربية".
وبشأن رد بلاده على إسرائيل أكد أن "إيران لا تأخذ الإذن من أحد للدفاع عن سيادتها ووحدة أراضيها".
-
أخبار متعلقة
-
عشرات القتلى بين جنود ومدنيين في هجوم شرق بوركينا فاسو
-
الرئيس الفرنسي يدعو نتنياهو إلى العودة لوقف إطلاق النار في غزة
-
زلزال ميانمار .. رائحة الجثث المتحللة تنتشر بالشوارع
-
ترامب "غاضب" من بوتين ويهدد برسوم على النفط الروسي
-
ترامب يتحدى الدستور: "لا أمزح بشأن ولاية ثالثة
-
حصيلة ضحايا زلزال ميانمار ترتفع إلى 1700 شخص
-
ترامب: سنقصف إيران بشدة إذا لم تبرم اتفاقًا بشأن النووي
-
ترامب يعيد نشر فيديو لامرأة أُطلق سراحها من أفغانستان.. ما القصة؟