وأضاف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في تصريح صحفي اليوم: "على دول المنطقة أن تعي أن المنتفع الرئيسي من أحداث سوريا والتوتر الاقليمي هو العدو المشترك الكيان الصهيوني".
وأشار إلى أن "نشاط الجماعات الإرهابية في سوريا بعد اتفاق وقف النار في لبنان ليس صدفة وهو لصالح الكيان الصهيوني".
وأوضح أن هدف زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إلى دمشق "نقل رسالة واضحة لدعم إيران لسوريا والمقاومة في مواجهة الإرهاب".
وقال إن "التحرك الدبلوماسي هو مهمة جميع دول المنطقة من أجل تعبئة المجتمع الدولي والإقليمي لمواجهة الإرهاب".
وذكر بقائي أن "مسار أستانا بشأن الأزمة السورية هو الأفضل ولا يزال فعالا لخفض التوتر ونحن ملتزمون به".
وفيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، أوضح بقائي أنه "سلمي وسيبقى كذلك وأي تصريح حول تغيير الرؤية داخل إيران يأتي ضمن السياسات العدائية الغربية".
وبشأن رد بلاده على إسرائيل أكد أن "إيران لا تأخذ الإذن من أحد للدفاع عن سيادتها ووحدة أراضيها".
-
أخبار متعلقة
-
الإليزيه: ماكرون سيزور غرينلاند بعد تهديد ترامب بضمها إلى الولايات المتحدة
-
سوريا تعلن تفكيك مخيم الركبان على الحدود مع الأردن
-
اعتراف رسمي بريطاني بوجود حالة حرب غير معلنة مع روسيا
-
"اليونيفيل": اتصالات لجنة وقف إطلاق النار في لبنان خارج صلاحياتنا
-
بيروت: إسرائيل تحاول إبقاء لبنان في حالة توتر عسكري دائم
-
انقطاع شامل للإنترنت لعدة ساعات في كوريا الشمالية
-
إيلون ماسك يعلن عن تأسيس "حزب أمريكا"
-
زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب ضواحي مدينة دزفول جنوب غرب ايران