وأضاف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في تصريح صحفي اليوم: "على دول المنطقة أن تعي أن المنتفع الرئيسي من أحداث سوريا والتوتر الاقليمي هو العدو المشترك الكيان الصهيوني".
وأشار إلى أن "نشاط الجماعات الإرهابية في سوريا بعد اتفاق وقف النار في لبنان ليس صدفة وهو لصالح الكيان الصهيوني".
وأوضح أن هدف زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إلى دمشق "نقل رسالة واضحة لدعم إيران لسوريا والمقاومة في مواجهة الإرهاب".
وقال إن "التحرك الدبلوماسي هو مهمة جميع دول المنطقة من أجل تعبئة المجتمع الدولي والإقليمي لمواجهة الإرهاب".
وذكر بقائي أن "مسار أستانا بشأن الأزمة السورية هو الأفضل ولا يزال فعالا لخفض التوتر ونحن ملتزمون به".
وفيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، أوضح بقائي أنه "سلمي وسيبقى كذلك وأي تصريح حول تغيير الرؤية داخل إيران يأتي ضمن السياسات العدائية الغربية".
وبشأن رد بلاده على إسرائيل أكد أن "إيران لا تأخذ الإذن من أحد للدفاع عن سيادتها ووحدة أراضيها".
-
أخبار متعلقة
-
وصول أول طائرة مساعدات مصرية إلى دمشق
-
فايروس جديد ينتشر ويثير الهلع .. يشبه الإنفلونزا ولا علاج له
-
هبوط طائرة عسكرية بقاعدة أمريكية في سوريا قادمة من العراق
-
إعادة انتخاب الجمهوري مايك جونسون رئيسا لمجلس النواب الأميركي
-
اليونان.. اعتقال 22 تركيّا ضالعين في نشاط عصابات إجرامية
-
الشرع يدعو ميقاتي لزيارة سوريا ويؤكد اتخاذ ما يلزم لإعادة الهدوء لحدود البلدين
-
الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لمسيرة في الخليج الفنلندي بمقاطعة لينينغراد
-
الرئيس التشيلي أول زعيم لاتيني يزور القطب الجنوبي