ولساعات بعد الغارات، عملت إسرائيل على فرض رقابة جوية صارمة على المكان المستهدف. وأفاد شهود عيان أن المسيرات الإسرائيلية لم تفارق أجواء المنطقة المستهدفة في الجهة الجنوبية من الضاحية.
وأفاد شاهد بأن مسيرة إسرائيلية أطلقت صاروخاً على مجموعة من المسعفين في المنطقة، فيما تلقى مركز الدفاع المدني في منطقة الحدث، وهو الأقرب جغرافياً إلى المنطقة المستهدفة اتصالاً هاتفياً إسرائيلياً، محذراً من إرسال أية سيارات إسعاف إلى المنطقة، وهدد باستهدافها فوراً.
ونقلت «القناة الـ14» الإسرائيلية عن مصادر عسكرية أن صفي الدين هو المستهدف من الضربة. لكن لم يتسن التحقق من مصيره بشكل فوري.
كذلك نقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين أن الغارات «استهدفت اجتماعاً لقيادة الحزب ضم صفي الدين».
-
أخبار متعلقة
-
للمرة الثانية .. هزة أرضية شمال مصر
-
الصنابير تجف في طهران مع تفاقم أزمة المياه
-
إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب
-
برلماني أوروبي يدعو إلى وقف تمويل أوكرانيا بسبب استمرار تقارير الفساد
-
وزير الخارجية السوري يبدأ أول زيارة رسمية لبريطانيا منذ عقود
-
وزيرة الطاقة الأوكرانية تقدم استقالتها
-
هزة أرضية تضرب لبنان
-
الشرع يضع شرط وحيد لإبرام اتفاق أمني مع الكيان
