ويأتي هذا القرار ضمن سلسلة تغييرات شاملة تستهدف إعادة هيكلة المؤسسات المرتبطة بالنظام السابق، في ظل التحولات السياسية والإدارية التي تشهدها البلاد بعد سقوط النظام.
تُعد مؤسسة "الأمانة السورية للتنمية" واحدة من أبرز المؤسسات التي ارتبطت بشكل مباشر بأسماء الأسد، حيث لعبت دورًا بارزًا في تقديم الدعم لمشاريع اجتماعية واقتصادية اعتُبرت واجهة لإحكام السيطرة على موارد البلاد.
-
أخبار متعلقة
-
زاخاروفا: لم تكن لروسيا بعد أي اتصالات مع فريق ترامب
-
وزير الخارجية البحريني يبارك للشعب السوري "انتصاره العظيم"
-
ليبيا تؤكد دعمها للقيادة السورية الجديدة
-
نتنياهو يتهم جهات في فريق التفاوض بنشر تسريبات
-
مصادر إسرائيلية: على الحكومة إبداء مرونة بمفاوضات صفقة التبادل
-
الإمارات وتركيا تؤكدان دعم استقرار سوريا
-
الحوثيون يعلنون تنفيذ عمليات جديدة بإسرائيل
-
سوريا الجديدة تطالب إيران بـ300 مليار دولار كتعويضات