ويأتي هذا القرار ضمن سلسلة تغييرات شاملة تستهدف إعادة هيكلة المؤسسات المرتبطة بالنظام السابق، في ظل التحولات السياسية والإدارية التي تشهدها البلاد بعد سقوط النظام.
تُعد مؤسسة "الأمانة السورية للتنمية" واحدة من أبرز المؤسسات التي ارتبطت بشكل مباشر بأسماء الأسد، حيث لعبت دورًا بارزًا في تقديم الدعم لمشاريع اجتماعية واقتصادية اعتُبرت واجهة لإحكام السيطرة على موارد البلاد.
-
أخبار متعلقة
-
البرلمان العربي يرفض أي مبادرات تدعو لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة
-
حماس تثمن رفض الأردن ومصر لتهجير الفلسطينيين
-
قطر: كان يمكن إنقاذ أرواح أكثر لو تم الاتفاق في وقت مبكر
-
ترامب يعلن سلسلة عقوبات على كولومبيا بعد رفضها طائرات عسكرية تقل مهاجرين مرحّلين
-
ماكرون يطالب نتنياهو بسحب قواته من لبنان
-
إطلاق أول رحلة جوية من مطار الريان اليمني إلى القاهرة بعد توقف 10 سنوات
-
قتلى بـ"هجوم انتحاري" استهدف الجيش النيجيري
-
تقرير: الاتحاد الأوروبي قد يرفع العقوبات المفروضة على قطاع الطاقة السوري