وجاء نشر هذا الخبر، قبل يوم واحد من عقد كوريا الشمالية اجتماعا برلمانيا مهما يوم الاثنين، حيث من المتوقع أن تقوم بمراجعة دستورها من خلال إزالة البنود المتعلقة بالتوحيد وتوضيح الحدود الإقليمية للبلاد، بما في ذلك الحدود البحرية.
ووفقا لوكالة يونهاب، من المتوقع أن تتناول الدورة الحادية عشرة لمجلس الشعب الأعلى الرابع عشر هذه المراجعات، بعد تسعة أشهر من إعادة الزعيم كيم جونغ أون تعريف العلاقات بين الكوريتين على أنها علاقات بين "دولتين معاديتين" وتعهده بعدم النظر إلى كوريا الجنوبية بعد الآن كشريك للمصالحة والوحدة.
وقالت وزارة الوحدة في كوريا الجنوبية، إنه من المرجح أن تلغي كوريا الشمالية الاتفاقيات السابقة بين الكوريتين، بما في ذلك الاتفاقية الأساسية لعام 1991، التي حددت العلاقة بين الكوريتين على أنها "علاقة خاصة" تشكلت مبدئيا في عملية السعي لإعادة التوحيد، وليس كعلاقات بين دولتين.
ومنذ تبني دستورها الاشتراكي في عام 1972، قامت كوريا الشمالية بتعديله عشر مرات، وكانت آخر مراجعة له في سبتمبر من العام الماضي.
-
أخبار متعلقة
-
ألبانيا تنفي وجود خطة لنقل 100 ألف فلسطيني إليها
-
الأمم المتحدة: نرفض التهجير القسري لسكان غزة
-
قلق أممي بشأن وقف المساعدات الخارجية الأميركية
-
توافق أوروبي لتخفيف العقوبات على سوريا
-
الأمم المتحدة تدين ضرب المستشفى التعليمي السعودي في دارفور
-
السعودية: لن نطبع مع إسرائيل دون حل للقضية الفلسطينية
-
وسائل إعلام: الجيش البريطاني يعلن استعداده لاحتجاز سفن روسية
-
أميركا وكولومبيا تصلان إلى تسوية بشأن ترحيل المهاجرين