الوكيل الإخباري- معارضو خطة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، لإصلاح نظام التقاعد، ينظمون احتجاجات وتشكيلات دستورية لوقفها لكن دون جدوى، والآن يسعون للقيام بخطوة تتمثل بمشروع قانون جديد لإلغائها.
لكن حزب ماكرون الوسطي يحاول التفوق على المعارضة، التي لا يحظى اقتراحها بأي فرصة تقريبا في النجاح.
ويناقش المشرعون الفرنسيون، اليوم الخميس، مشروع قانون تقدمت به المعارضة يهدف إلى إعادة سن التقاعد إلى 62 عاما، الذي ارتفع إلى 64 من خلال تعديلات ماكرون التي لا تحظى بشعبية.
واقترح مشرعون من جماعة المعارضة الوسطية "ليوت" نص القانون المقترح، بدعم من اليساريين واليمين المتطرف.
لا يتمتع حزب ماكرون الوسطي بأغلبية في الجمعية الوطنية، لكنه تحالف مع بعض المشرعين الجمهوريين للتصدي لجهود المعارضة.
-
أخبار متعلقة
-
روسيا تجري محادثات لبناء محطات طاقة نووية في إيران
-
حزب الله: لن نسلم السلاح.. إما أن نعيش معا أو على الدنيا السلام
-
بريطانيا: قمة ترامب وبوتين قد تكون "الخطوة الأولى" نحو السلام في أوكرانيا
-
الدفاع الروسية: إسقاط 53 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
-
قمة مرتقبة بين ترامب وبوتين الجمعة وسط شكوك حول إنهاء الحرب على أوكرانيا
-
حرائق الساحل السوري تلتهم مساحات حراجية واسعة في اللاذقية
-
وزيرة فرنسية سابقة تهاجم الجزائريين بعبارات عنصرية
-
ترامب يعرب عن ثقته بأن بوتين وزيلينسكي سيتفقان على تسوية النزاع