وأضاف أن "هؤلاء أطفال لا ينبغي أن يعانوا هكذا".
وأشار وزير الصحة الأمريكي إلى أن التوحد "مرض يمكن الوقاية منه"، رغم أن باحثين وعلماء قد حددوا عوامل وراثية مرتبطة به.
وتظهر الأبحاث، بما في ذلك الدراسات التي أجريت على التوائم، أن الجينات تلعب دورا كبيرا في التوحد. ولم يُحدد أي عامل بيئي واحد باعتباره السبب الرئيسي.
وقد أدرجت المعاهد الوطنية للصحة، التي تنفق بالفعل أكثر من 300 مليون دولار سنويا على أبحاث التوحد، بعض العوامل المحتملة التي قد تشكل خطرا، مثل التعرض المبكر للمبيدات أو تلوث الهواء، الولادة المبكرة جدا أو انخفاض الوزن عند الولادة، بعض المشاكل الصحية للأم، أو إنجاب الأطفال في سن متأخرة للأبوين.
-
أخبار متعلقة
-
اليابان تبدأ برفع العقوبات عن سوريا
-
بري: مع اليونيفيل "ظالمة أو مظلومة"
-
داعش يتبنى أول هجوم ضد القوات السورية الجديدة منذ سقوط الأسد
-
محكمة أميركية تعيد فرض رسوم ترامب غداة تعليقها
-
روسيا: لا نية لتمديد اتفاقية الصادرات الزراعية مع الأمم المتحدة
-
إعلام إسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
-
شهيد وجريح بنيران إسرائيلية جنوب لبنان
-
بعد ضبط 26 مخالفاً .. هذا مصير مخالفي أنظمة الحج في السعودية