الوكيل الإخباري- أعلن وزير العدل الأميركي بيل بار مساء أمس الاثنين، أنه لا دعاوى أو ملاحقات قضائية بحق الرئيس السابق باراك أوباما ونائبه جو بايدن على خلفية دورهما في فتح تحقيق بقضية احتمال حصول تواطؤ بين روسيا والحملة الانتخابية للرئيس الأميركي دونالد ترمب في 2016، رافضاً بذلك تلبية مطلب دعا إليه ترمب في الأيام الأخيرة.اضافة اعلان
وقال بار خلال مؤتمر صحفي عقد في واشنطن، إن التحقيق الذي فتح في آخر أيام الإدارة السابقة بشأن احتمال حصول تواطؤ بين موسكو والحملة الانتخابية للملياردير الجمهوري خلال الانتخابات الرئاسية في 2016 شكّل "ظلماً خطيراً ولم يكن له أي أساس".
واضاف إنه "مهما كان مستوى تورّط أوباما وبايدن في فتح هذا التحقيق، "فأنا لا أعتقد بناء على المعلومات المتوفّرة لديّ اليوم أنّهما معرّضان لخطر مواجهة ملاحقات جنائية".
وأكد الوزير ان "أي تحقيق قد يفتح في المستقبل بحق أي مرشح رئاسي لن يكون إلا بموافقتي".
وقال بار خلال مؤتمر صحفي عقد في واشنطن، إن التحقيق الذي فتح في آخر أيام الإدارة السابقة بشأن احتمال حصول تواطؤ بين موسكو والحملة الانتخابية للملياردير الجمهوري خلال الانتخابات الرئاسية في 2016 شكّل "ظلماً خطيراً ولم يكن له أي أساس".
واضاف إنه "مهما كان مستوى تورّط أوباما وبايدن في فتح هذا التحقيق، "فأنا لا أعتقد بناء على المعلومات المتوفّرة لديّ اليوم أنّهما معرّضان لخطر مواجهة ملاحقات جنائية".
وأكد الوزير ان "أي تحقيق قد يفتح في المستقبل بحق أي مرشح رئاسي لن يكون إلا بموافقتي".
-
أخبار متعلقة
-
مسؤولون: الجيش الأميركي يستعد لخفض قواته في سوريا
-
وزير الداخلية السوري يستقبل رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى سوريا
-
زلزال قوته 6.4 درجة يهز أفغانستان
-
الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب ترفض أن يكون الناتو أداة لخوض الحروب أو تمويلها
-
البيت الأبيض: نجري مفاوضات مثمرة مع روسيا
-
اقتطاعات كبيرة مرتقبة في موازنة الخارجية الأميركية
-
مؤتمر السودان في لندن يحشد أكثر من 800 مليون يورو من المساعدات الإنسانية
-
ترامب: الكرة في ملعب الصين في ما يتعلق بالتعرفات الجمركية