وكتب الحزب على منصة "إكس": "كان عملاقا من عمالقة حركة الاستقلال".
ولم يحدد أعضاء الحزب سبب وفاة ساموند، لكن وفقا لوسائل إعلام بريطانية فقد أصيب بمرض بعد إلقائه خطابا في مقدونيا الشمالية.
وستبقى مسيرة الرجل الذي ولد في 31 ديسمبر 1954 في لينليثغو قرب إدنبره، مطبوعة بالاستفتاء الذي أجري عام 2014 على استقلال إسكتلندا، وهي هزيمة مريرة لمعسكر "نعم" الذي كان يقوده (55 بالمئة من الأصوات الرافضة).
-
أخبار متعلقة
-
المحكمة العليا الأميركية تسمح لإدارة ترامب بمواصلة تقليص إعانات الغذاء
-
هيئة الأركان الأوكرانية: تدهور كبير في وضع القوات في زابوروجيه
-
نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية في العراق تتجاوز 55%
-
السودان .. اشتباكات جديدة بين الجيش والدعم السريع
-
3 توغلات إسرائيلية في ريف القنيطرة
-
فرنسا تمنع مشاركة 8 شركات إسرائيلية في معرض أمني بباريس
-
خلافات ترامب مع جنوب أفريقيا تتسبب بإلغاء زيارة نائبه لكينيا
-
اتحاد الجامعات العربية يطلق موقعه الإلكتروني الجديد رسميًا
