الوكيل الإخباري - تشارك شركة سامسونج تفاصيل جديدة حول كيفية اختبارها لمتانة Galaxy Z Fold 3 و Galaxy Z Flip 3. ومع ذلك، ليس من الواضح بالضبط سبب مشاركة الشركة لهذه المعلومات الآن، لا سيما بالنظر إلى إطلاق كلا الهاتفين في شهر أغسطس.
ويبدو أن العملاقة الكورية الجنوبية تحاول تهدئة المخاوف التي أثارتها التقارير الأخيرة عن وجود تشققات في شاشات Galaxy Z Flip 3.
وفي مقطع فيديو نشر عبر موقعها على الإنترنت، تعرض الشركة أربع اختبارات منفصلة ويظهر أحد الاختبارات وجود الهواتف في غرفة بيئية وتختبر سامسونج الهواتف في مناخات مختلفة للتأكد من أنها لا تزال تعمل.
فيما يظهر اختبار آخر إلقاء الهواتف في الماء وتستخدم الشركة في الاختبار الثالث ذراعًا آليًا لاختبار أداء S Pen عبر Galaxy Z Fold 3 ويعمل الاختبار الرابع على إغلاق وفتح كلا الهاتفين مرارًا وتكرارًا.
وقالت الشركة: أمضينا سنوات في إجراء آلاف التجارب، معتمدين على وجهات نظر متنوعة وتطوير نهج جديد نتيجة لذلك، تمكنا من تطوير مواد جديدة مثل Armor Aluminium، وتحسين المكونات الموجودة عبر طبقات لوحة الشاشة للحفاظ على أعلى معايير المتانة حتى الآن.
وتضمن اختبارات الغرفة البيئية أن الميزات، مثل تشغيل الفيديو، والمكونات، مثل الكاميرات، تعمل بشكل صحيح في مجموعة متنوعة من المناخات – من الجافة إلى الرطبة ومن الساخنة إلى الباردة.
ومن خلال اختبارات الرسم بقلم S Pen، تضمن الشركة أداء جهاز التحويل الرقمي أسفل الشاشة القابلة للطي بما في ذلك مكان طيه.
وتعكس اختبارات الطي المحسّنة أنماط المستخدم الفعلية في سيناريوهات العالم الحقيقي مثل الطي والفتح باستخدام كلتا اليدين .
وعرضت الشركة مثل هذه الاختبارات في الماضي وأظهر مقطع فيديو من عام 2012 روبوتًا جالسًا على الهواتف لاختبار متانتها، على سبيل المثال.
المصدر - البوابة العربية للأخبار التقنية
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
بعد الهواتف الذكية.. المقلاة الهوائية قد تتجسس عليك!
-
"شات جي بي تي" يهز عرش غوغل ومايكروسوفت بميزة جديدة
-
الذكاء الاصطناعي سيضاعف استهلاك الكهرباء في أوروبا
-
انستغرام تكشف سبب ظهور بعض مقاطع الفيديو بشكل ضبابي
-
التعلم الآلي يتنبأ بالوظيفة العازلة للمواد
-
عطل يضرب منصة فيسبوك
-
كيف تستعيد الرسائل المحذوفة على واتساب؟ .. خطوة بخطوة
-
تيك توك تعتزم السماح بعرض محتوى "ستيم" لجميع المستخدمين