الوكيل الاخباري - شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، من إجراءاتها العسكرية على الطرق في محيط ريف نابلس الجنوبي.
وأفادت مصادر، بأن قوات الاحتلال انتشرت بكثافة على الطريق الواصل بين رام الله ونابلس، فيما يشهد حاجزا زعترة وحوارة إعاقة لحركة الفلسطينيين من حين إلى آخر.
ويشارك آلاف المستوطنين، وفي مقدمتهم سبعة وزراء إسرائيليين على الأقل، وأكثر من 20 عضو كنيست، بينهم وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، في مسيرة من مفرق زعترة باتجاه موقع البؤرة الاستيطانية العشوائية "إفيتار" المقامة على قمة جبل صبيح جنوب نابلس.
ويخطط المستوطنون لإقامة مهرجان كبير في هذه البؤرة الاستيطانية، للمطالبة بشرعنتها، وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن قسما من المستوطنين سيبقَون فيها، بهدف "فرض واقع على الأرض".
-
أخبار متعلقة
-
الخارجية الألمانية تدين سياسات الاستيطان بالضفة
-
رابطةُ العالم الإسلامي ترحب بمخرجات اجتماع اللجنة الوزارية بشأن غزة
-
قتيل ومصاب في إطلاق نار قرب حيفا واستشهاد المنفذ
-
أطباء بلا حدود: وضع الفلسطينيين في الضفة حرج للغاية
-
حصيلة أولية .. مصابان في إطلاق نار قرب يوكنعام جنوب شرق حيفا
-
الدويري: 3 أسباب وراء تريُّث الاحتلال في خوض مواجهة برية في القطاع
-
خطة نتنياهو حول غزة .. "هزيمة حماس بقوة السلاح"
-
هجوم بري إسرائيلي كبير في غزة قبل أي حل سياسي