الوكيل الاخباري - شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، من إجراءاتها العسكرية على الطرق في محيط ريف نابلس الجنوبي.
وأفادت مصادر، بأن قوات الاحتلال انتشرت بكثافة على الطريق الواصل بين رام الله ونابلس، فيما يشهد حاجزا زعترة وحوارة إعاقة لحركة الفلسطينيين من حين إلى آخر.
ويشارك آلاف المستوطنين، وفي مقدمتهم سبعة وزراء إسرائيليين على الأقل، وأكثر من 20 عضو كنيست، بينهم وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، في مسيرة من مفرق زعترة باتجاه موقع البؤرة الاستيطانية العشوائية "إفيتار" المقامة على قمة جبل صبيح جنوب نابلس.
ويخطط المستوطنون لإقامة مهرجان كبير في هذه البؤرة الاستيطانية، للمطالبة بشرعنتها، وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن قسما من المستوطنين سيبقَون فيها، بهدف "فرض واقع على الأرض".
-
أخبار متعلقة
-
الأمم المتحدة: أسلوب إسرائيل بالضفة يثير مخاوف تجاوز القانون
-
الإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال يماطل بتنفيذ البروتوكول الإنساني
-
حماس أبلغت الوسطاء أنها "جاهزة" لبدء جولة المفاوضات الثانية
-
ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 47518 شهيدا
-
الأونروا: أجزاء من مخيم جنين دمرت بتفجيرات إسرائيلية
-
مقررة أممية: الممارسات الإسرائيلية في الضفة الغربية إجرامية
-
الاحتلال يجرف طرقا فرعية جنوب نابلس
-
2161 اعتداء إسرائيليا بالضفة في يناير .. تصعيد خطير وتهجير