الوكيل الإخباري - عماد العجلوني
من يشاهد مقطع الفيديو الذي يتضمنه هذا الخبر يتعرف على حقيقة مقولة الجيش الذي لا يقهر، فجنود الاحتلال الإسرائيلي الذين يسرحون ويمرحون في بلاد أولى القبلتين وثالث الحرمين يتصور للوهلة الأولى أنهم يتمتعون بقوة بدنية وعتاد عسكري كبير، إلا أن حقيقة الأمر عكس ذلك تماما فجنود الإحتلال كما يظهر الفيديو في قمة الهزلية والاختلال العقلي والجسدي.
هدم واعتقال وتشريد وقصف هذا ما يقوم به جنود
الاحتلال كل صباح ومساء تطبيقا لمبدأ الإفساد في الارض التي هي أصلا محتلة من قبل
كيان صهيوني غاصب أقحم نفسه في صراع مع العروبة وقلبها النابض فلسطين .
جنود الاحتلال ومنذ معركة الكرامة التي انهت
اسطورة الجيش الذي لا يقهر، واظهرت بسالة وشجاعة الجيش العربي الاردني قاموا بتدنيس
المسجد الأقصى الاف المرات ، محتمين بقوة سلاحهم الكاذب الذي يقف وراءه جنود مهزومون
خائفون وذلك يتجلى في مقطع الفيديو الموجود في الخبر.
الأردن وعلى مدى الزمان أوقف هذا الاحتلال
عند حده ومنعه من بسط نفوذه على ما يشاء ليكون كالشوكة في حلقهم كلما فكروا بالتمادي
وإظهار قوتهم الزائفة على النساء والأطفال في فلسطين ولا يزال الى الآن يعيش الوطن
الأردني حالة وحدة اخوية مع فلسطين ملكا وحكومة وشعبا ليكون العرق النابض في الجسد
الواحد وليشكل وحدة واحدة عنوانها الابرز فلسطين وعاصمتها القدس .
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
غارات إسرائيلية على مدينة غزة
-
قوات الاحتلال تقتحم سلفيت بالضفة الغربية
-
حماس: الادعاءات الأميركية بتحسين الوضع الإنساني بغزة تكذبها التقارير الأممية
-
استشهاد فتى فلسطيني برصاص الاحتلال شمال نابلس
-
إسرائيل اليوم: سنحصل على حكومة الأحلام مع إدارة ترمب
-
استهداف فلسطينيين ينتظرون المساعدات شمال غرب مدينة غزة
-
واشنطن بوست: مسؤولون دوليون يتحدثون عن صعوبة الأوضاع بغزة
-
توقف عمل مطار بن غوريون لمدة نصف ساعة بسبب القصف