وعلّت التكبيرات إيذانًا بحلول أول أيام العيد، وسط حشود كبيرة من المصلين، رغم تضييقات الاحتلال ومستوطنيه.
وقام مستوطنون بحركات استفزازية بحق المصلين الخارجين من المسجد الأقصى، سواء بالغناء، أو بالهتافات، حيث تمركزوا في طريق المجاهدين بين بابي حطة والأسباط.
وامتلأت باحات المسجد بالمصلين القادمين من القدس، ومختلف أنحاء الأراضي الفلسطينية، وسط أجواء روحانية مميزة، رغم القيود والإجراءات التي تفرضها السلطات الإسرائيلية على مداخل البلدة القديمة وأبواب المسجد.
وانتشر المصلون في ساحات المسجد منذ ساعات الفجر، بينما تولت لجان النظام التابعة لدائرة الأوقاف الإسلامية تنظيم حركة الدخول والخروج.
وتواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي فرض إجراءات أمنية مشددة في مدينة القدس، ومحيط المسجد الأقصى، ومنع الآلاف من الدخول، تزامنا مع حلول عيد الأضحى.
-
أخبار متعلقة
-
أبو عبيدة يتوعد: المزيد من التوابيت في طريقها إن لم تتوقف الحرب
-
طفل ورجل مسن وأسر كاملة.. 42 شهيدًا في عدوان إسرائيلي جديد على غزة
-
الحريديم يواصلون التهديد بحل الكنيست وإسقاط حكومة نتنياهو
-
قائد سابق بالجيش الإسرائيلي يُقرّ بتخبّط وإخفاقات الاحتلال في غزة
-
الجيش الإسرائيلي يعلن رسميًا مقتل 4 جنود وإصابة 5 آخرين بهجوم خان يونس
-
مؤسسة غزة الإنسانية تعلن إغلاق جميع مواقع توزيع المساعدات
-
الاحتلال ينسف منازل سكنية في القرارة شمال شرق خان يونس جنوب قطاع غزة
-
15 شهيدا مع استمرار قصف الاحتلال مدينتي غزة وخان يونس