وأوضح أبو سلمية أن كل دقيقة تشهد استشهاد أحد الجرحى نتيجة النقص الحاد في الموارد الطبية، مشيرًا إلى أن مدينة غزة وشمال القطاع لا يوجد فيهما سوى 4 أسرّة للعناية المركزة، مما يجعل التعامل مع الأعداد الكبيرة من المصابين مستحيلًا.
وأكد أن أبسط مقومات المنظومة الصحية غائبة تمامًا في هذا الظرف الحساس، مضيفًا أن حتى أكثر الأنظمة الصحية تطورًا لن تكون قادرة على استيعاب هذه الأعداد من الجرحى والمصابين.
كما أشار إلى الصعوبة البالغة في الوصول إلى الأماكن المستهدفة لانتشال الضحايا، لافتًا إلى أن الطواقم الطبية تسمع أصوات الضحايا تحت الأنقاض دون القدرة على إنقاذهم بسبب استمرار القصف ونقص المعدات اللازمة.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة طفل برصاص الاحتلال بمخيم الفوار
-
الاحتلال ينسف مباني سكنية بقرية أم النصر شمالي القطاع
-
100 ألف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك
-
الاتحاد الأوروبي يحذر من استهداف الطواقم الطبية والمساعدات الإنسانية بغزة
-
792 شهيدا منذ استئناف العدوان على غزة
-
محكمة للاحتلال الإسرائيلي تُثبت اعتقال الدكتور أبو صفية لمدة 6 أشهر
-
جيش الاحتلال يعلن عن مناورات عسكرية واسعة في الشمال
-
"صحة غزة": المستشفيات تواجه تحديا في توفير الدم من المتبرعين