الوكيل الاخباري - يحمل المنتخب
الوطني لكرة القدم اليوم عند الساعة الخامسة مساءً بتوقيت الاردن راية التحدي
لبلوغ نصف نهائي كأس العرب – قطر ، عندما يواجه الشقيق المصري ضمن منافسات ربع نهائي
الكأس .اضافة اعلان
و رغم الغيابات وفارق الإمكانيات الكبير بين المنتخب الوطني ونظيره المصري ، الا ان ملعب الجنوب في مدينة الوكرة بقطر ، سيشهد مباراة حماسية من المتوقع ان يقدمها النشامى في سعيهم لمخالفة التوقعات والإثبات بأنه منافس صعب المراس، رغم تذبذب الأداء من مباراة إلى أخرى، في مشوار النشامى بالدور الأول.
ويحاول المدرب عدنان حمد إعادة الروح لمنتخب “النشامى” من خلال تكوين هوية فنية واضحة، ورغم التحسن الذي طرأ على النتائج خلال المباريات الإعدادية، فإن المشهد الفني بقي مبعثرا، مع تجريب عدد كبير من اللاعبين، واستبعاد عدد آخر من الحسابات رغم تألقهم مع أنديتهم.
وحقق المنتخب الوطني الفوز في مباراته الأولى على المنتخب السعودي الذي شارك في البطولة بتشكيلة رديفة، بهدف نظيف أحرزه محمد مرضي، قبل أن يتعرض لهزيمة ثقيلة (0-4) أمام المنتخب المغربي الذي بدوره يخوض المنافسات بدون جيش المحترفين في أوروبا، في مباراة ظهر فيها اللاعبون بشكل متواضع.
وعوض “النشامى” من خلال الفوز على المنتخب الفلسطيني 5-1، لترتفع معنويات اللاعبين الذين عاشوا ضغوطا شديدة في الأيام القليلة الماضية، علما بأن حمد أعلن في وقت سابق، أن بلوغ دور الثمانية، هو الهدف الرئيس للمنتخب الوطني من هذه المشاركة.
وكان المنتخب الوطني قد بلغ نصف النهائي في مناسبتين سابقتين، الأولى على أرضه في عمّان العام 1988، عندما خسر أمام المنتخب العراقي بثلاثية نظيفة، والثانية في الكويت العام 2002، عندما سقط أمام المنتخب البحريني 1-2.
وسيتأهل الفائز من اللقاء، إلى نصف النهائي، لملاقاة المنتخب التونسي الذي تخطى نظيره العماني 2-1 أمس الاول.
وسيفتقد الأردن للاعبين محمد الدميري، أحمد سريوة وبهاء فيصل للإصابة، ومهند خير الله لإصابته بفيروس كورونا المستجد " كوفيد -19"، فيما تبدو مشاركة يزن العرب بالمبارة صعبة بسبب تعرضه لإصابة عضلية .
ويستهدف منتخبنا لتحقيق فوزه التاريخي الثاني على الفراعنة، والذين يمتلكون تفوقا بالمواجهات على النشامى بـ 6 مباريات، إلا أن فوزهم الأخير كان منذ ما يزيد عن الـ 30 عاما، بينما انتصار الأردن الوحيد على مصر كان قبل 5 أعوام .
وتعول الجماهير الأردنية على النشامى كثيرا لتحقيق فوز تاريخي يسعد الشارع الكروي المحلي، خصوصا وأن غصة توديع تصفيات كأس العالم "قطر 2022" بصورة مبكرة لا زالت حاضرة، وهو الأمر الذي يشكل حافزا للاعبينا للتعويض والوصول لأبعد نقطة ممكنة بالبطولة .
بدوره يبحث المنتخب المصري عن مواصلة طريقه نحو اللقب، حيث يسير الفراعنة بصورة مثالية ولم يخسروا أي مباراة حتى الآن؛ بعد أن تفوقوا على السودان، لبنان وتعادلو مع الجزائر في مباريات المجموعة الرابعة، والتي حملوا صدارتها بقانون اللعب النظيف بعد أن تعادلوا بكل شيء مع الجزائر .
و رغم الغيابات وفارق الإمكانيات الكبير بين المنتخب الوطني ونظيره المصري ، الا ان ملعب الجنوب في مدينة الوكرة بقطر ، سيشهد مباراة حماسية من المتوقع ان يقدمها النشامى في سعيهم لمخالفة التوقعات والإثبات بأنه منافس صعب المراس، رغم تذبذب الأداء من مباراة إلى أخرى، في مشوار النشامى بالدور الأول.
ويحاول المدرب عدنان حمد إعادة الروح لمنتخب “النشامى” من خلال تكوين هوية فنية واضحة، ورغم التحسن الذي طرأ على النتائج خلال المباريات الإعدادية، فإن المشهد الفني بقي مبعثرا، مع تجريب عدد كبير من اللاعبين، واستبعاد عدد آخر من الحسابات رغم تألقهم مع أنديتهم.
وحقق المنتخب الوطني الفوز في مباراته الأولى على المنتخب السعودي الذي شارك في البطولة بتشكيلة رديفة، بهدف نظيف أحرزه محمد مرضي، قبل أن يتعرض لهزيمة ثقيلة (0-4) أمام المنتخب المغربي الذي بدوره يخوض المنافسات بدون جيش المحترفين في أوروبا، في مباراة ظهر فيها اللاعبون بشكل متواضع.
وعوض “النشامى” من خلال الفوز على المنتخب الفلسطيني 5-1، لترتفع معنويات اللاعبين الذين عاشوا ضغوطا شديدة في الأيام القليلة الماضية، علما بأن حمد أعلن في وقت سابق، أن بلوغ دور الثمانية، هو الهدف الرئيس للمنتخب الوطني من هذه المشاركة.
وكان المنتخب الوطني قد بلغ نصف النهائي في مناسبتين سابقتين، الأولى على أرضه في عمّان العام 1988، عندما خسر أمام المنتخب العراقي بثلاثية نظيفة، والثانية في الكويت العام 2002، عندما سقط أمام المنتخب البحريني 1-2.
وسيتأهل الفائز من اللقاء، إلى نصف النهائي، لملاقاة المنتخب التونسي الذي تخطى نظيره العماني 2-1 أمس الاول.
وسيفتقد الأردن للاعبين محمد الدميري، أحمد سريوة وبهاء فيصل للإصابة، ومهند خير الله لإصابته بفيروس كورونا المستجد " كوفيد -19"، فيما تبدو مشاركة يزن العرب بالمبارة صعبة بسبب تعرضه لإصابة عضلية .
ويستهدف منتخبنا لتحقيق فوزه التاريخي الثاني على الفراعنة، والذين يمتلكون تفوقا بالمواجهات على النشامى بـ 6 مباريات، إلا أن فوزهم الأخير كان منذ ما يزيد عن الـ 30 عاما، بينما انتصار الأردن الوحيد على مصر كان قبل 5 أعوام .
وتعول الجماهير الأردنية على النشامى كثيرا لتحقيق فوز تاريخي يسعد الشارع الكروي المحلي، خصوصا وأن غصة توديع تصفيات كأس العالم "قطر 2022" بصورة مبكرة لا زالت حاضرة، وهو الأمر الذي يشكل حافزا للاعبينا للتعويض والوصول لأبعد نقطة ممكنة بالبطولة .
بدوره يبحث المنتخب المصري عن مواصلة طريقه نحو اللقب، حيث يسير الفراعنة بصورة مثالية ولم يخسروا أي مباراة حتى الآن؛ بعد أن تفوقوا على السودان، لبنان وتعادلو مع الجزائر في مباريات المجموعة الرابعة، والتي حملوا صدارتها بقانون اللعب النظيف بعد أن تعادلوا بكل شيء مع الجزائر .
-
أخبار متعلقة
-
أحمد عبد الستار يعلن اعتزاله
-
مبابي يجني ثمار الانتقال لريال مدريد مبكرًا
-
لاعب النشامى أحرز هدفاً رغم نزف الدماء
-
حداد يتعرض للإصابة بمعسكر النشامى في تركيا
-
ريال مدريد يُعلن تمديد عقد مودريتش
-
السلط يضم حارس الفيصلي
-
بيلينجهام: أشعر بالخيبة.. ومن الصعب نسيان ما حدث
-
رفع كأسه الـ45.. ميسي يتابع تحطيم الأرقام القياسية في ليلة التتويج بكوبا أمريكا