أبرز مصادر الخطر داخل المنازل:
أواني الطهي غير اللاصقة: قد تُطلق مواد كيميائية من نوع PFAS عند تعرضها للحرارة، وترتبط بسرطان الكلى.
الحاويات البلاستيكية: خاصة التي تحتوي على BPA، والتي قد تُخل بالتوازن الهرموني وترتبط بسرطان الثدي والبروستات، ويزيد الخطر عند تسخين الطعام بها.
رقائق الألمنيوم: استخدامها مع الأطعمة الحمضية أو الحارة قد يؤدي إلى تسرب الألمنيوم، مما يربطها بأمراض عصبية وسرطانات محتملة.
الزيوت النباتية المكررة: عند معالجتها حراريًا قد تحتوي على دهون متحولة تسبب التهابات مزمنة مرتبطة بسرطانات القولون والثدي.
زجاجات المياه البلاستيكية: إعادة الاستخدام أو تعرضها للحرارة قد يسبب تسرب مواد كيميائية تؤثر على الهرمونات.
المعلبات الغذائية: تحتوي على BPA، خاصة مع الأطعمة الحمضية، وترتبط بزيادة خطر سرطان الثدي والبروستات.
-
أخبار متعلقة
-
تناول الشوفان صباحاً يساعد على خسارة الوزن.. لكن بشروط
-
طبيب قلب يكشف 4 علامات مبكرة تستدعي فحص القلب فورا
-
إجراء واحد يقلل وفيات سرطان القولون بنسبة 39%
-
قبل الإفطار أم بعده؟ إليك الوقت الأمثل لغسل الأسنان صباحا!
-
النساء والسكري.. أي نوع من العلاج الهرموني هو الأنسب؟
-
4 إشارات من القلب لا يجب تجاهلها أبدًا
-
أفضل 5 أنواع من الفاصوليا لزيادة العمر
-
أعشاب تدعم صحة كليتيك