يمكن أن تختلف أعراض التهاب الرئة من خفيفة إلى متوسطة أو شديدة، ويجب على الفرد في الحالة الأخيرة الدخول إلى المستشفى. وتعتمد كيفية استجابة الجسم إلى نوع الجرثومة المسببة للعدوى، العمر والصحة العامة للفرد.
السعال الذي قد ينتج عنه مخاط أخضر أو أصفر أو حتى دموي
حمى وتعرق وقشعريرة
ضيق في التنفس
التنفس السريع
ألم حاد في الصدر يزداد سوءًا عند التنفس بعمق أو السعال
فقدان الشهية، وانخفاض الطاقة والتعب.
الغثيان والقيء، خاصة عند الأطفال الصغار
عادة ما تتطور أعراض الالتهاب الرئوي الفيروسي على عدة أيام. تشبه الأعراض المبكرة أعراض الأنفلونزا: الحمى، والسعال الجاف، والصداع، وآلام العضلات. وفي غضون يوم أو يومين، عادةً ما تزداد الأعراض سُوءًا، مع زيادة السعال، وضيق التنفس، وألم في العضلات. قد تكون هناك حمى شديدة، وقد يكون هناك زرقة في الشفاه.
بدايةً، اختبارات الدم للتأكد من الإصابة، ومحاولة معرفة نوع الجرثومة المسببة للمرض.
تصوير الصدر بالأشعة السينية.
قياس مستوى الأكسجين في الدم، إذ يمكن أن يمنع الالتهاب الرئوي رئتيك من نقل كمية كافية من الأكسجين إلى مجرى الدم.
اختبار البلغم من خلال أخذ عينة بعد السعال لمعرفة مصدر العدوى.
في بعض الحالات، يطلب الطبيب صورة الأشعة المقطعية للصدر للحصول على رؤية أفضل للرئتين.
-
أخبار متعلقة
-
نقص الماء يسبب تدهور العقل: تعرف على التأثيرات
-
5 عادات صباحية بسيطة لتحويل جسمك إلى محرقة للدهون
-
هل المشروبات الغازية مسرطنة؟
-
اكتشف كيف يؤثر الماء على صحتك وحرق الدهون بشكل مفاجئ
-
أيهما أكثر فعالية في تقليل السكر في الدم: التمارين قبل الإفطار أم بعده؟
-
الجزر ومرض السكري: هل يمكن اعتباره علاجا مكملا
-
خبراء يحسمون الجدل حول الطريقة الصحيحة لتخزين البيض
-
أفضل 6 مشروبات صباحية لخفض الكوليسترول