يتوفر الباراسيتامول في معظم الصيدليات تقريبا، ويُعتبر من الأدوية الرائجة لتسكين الألم وخفض الحرارة. لكنه ليس آمنا دائما كما يبدو، إذ يمكن أن يتحول إلى خطر خفي عند سوء الاستخدام.
متى يكون الباراسيتامول ضروريا؟
الحمى المصاحبة للعدوى الفيروسية التنفسية وغيرها من العدوى.
صداع التوتر.
ألم الأسنان الخفيف إلى المتوسط.
آلام الدورة الشهرية.
ألم عضلي بعد المجهود البدني.
المخاطر المحتملة للباراسيتامول:
تأثيره على القلب والأوعية الدموية:
أظهرت الدراسات أن الاستخدام الطويل للباراسيتامول قد يرتبط بارتفاع ضغط الدم.
تأثيره على الكلى:
تناول جرعات كبيرة بانتظام يزيد من خطر القصور الكلوي.
تفاعله مع أدوية أخرى:
يصبح خطرا عند تناوله مع مضادات التخثر، إذ يزيد من فعاليتها ويؤدي إلى مضاعفات.
يبقى الباراسيتامول أحد أكثر الأدوية فعالية وأمانا نسبيا لتسكين الألم وخفض الحرارة، ولكن فقط عند الالتزام بالجرعات والإرشادات الموصى بها.
-
أخبار متعلقة
-
البرودة المستمرة للأطراف: إشارة من الجسم لمشكلات صحية يجب عدم إهمالها
-
أعراض خفية للسرطان تظهر على اللسان
-
مراجعة جدلية شاملة: لا صلة مقنعة بين الباراسيتامول والتوحد
-
بدقائق معدودة فقط.. نشاط يومي يقهر التوتر ويحسّن النوم
-
دواء جديد يحقق نتائج مدهشة ضد مرض عصبي يفتك بالحركة والعضلات
-
اكتشاف آلية ثورية لمكافحة الزهايمر باستخدام مادة طبيعية في الجسم
-
كيف يؤثر البرد على فمك وأسنانك في الشتاء؟
-
الفرق بين التهاب الجلد والأكزيما وكيفية التعامل معهما
