كما يحتوي الفول السوداني على حمض الأرجينين الذي يحسّن تدفّق الدم، ويساعد على إنتاج الهرمونات مثل التستوستيرون والإستروجين، إلى جانب دعم وظائف الدماغ، وصحة الجلد والشعر، والتحكم في الوزن.
إلا أن الخبراء يحذرون من بعض الآثار الجانبية، أبرزها:
حساسية الفول السوداني التي قد تصل لدرجة الصدمة التحسسية.
تسمم الأفلاتوكسين الناتج عن سوء التخزين، ما يبرز أهمية حفظه في أوعية جافة ومحكمة.
ويُوصى بتحميص أو سلق الفول السوداني وتناوله بكميات معتدلة، مع تجنّب الأنواع العفنة أو المرة لضمان السلامة الغذائية.
-
أخبار متعلقة
-
التدخين وتأثيره على تشوهات الجنين
-
الكورن فليكس.. فطور سريع يخفي مخاطر على صحة الأطفال
-
حمية الكارنيفور.. ترند غذائي أم خطر صحي صامت؟
-
ماذا يحدث عند النوم ساعة مبكراً عن الموعد المعتاد؟
-
عارض شائع جداً قد ينذر بالإصابة بالسرطان
-
مع اقتراب الشتاء.. ما فعالية "فيتامين سي" في علاج نزلات البرد؟
-
الوحمة عند الرضع.. متى تختفي؟ ومتى تستدعي متابعة طبية؟
-
قبل اللجوء إلى الأدوية والجراحة.. اليكم العلاج الاقوى للمفاصل