كما يحتوي الفول السوداني على حمض الأرجينين الذي يحسّن تدفّق الدم، ويساعد على إنتاج الهرمونات مثل التستوستيرون والإستروجين، إلى جانب دعم وظائف الدماغ، وصحة الجلد والشعر، والتحكم في الوزن.
إلا أن الخبراء يحذرون من بعض الآثار الجانبية، أبرزها:
حساسية الفول السوداني التي قد تصل لدرجة الصدمة التحسسية.
تسمم الأفلاتوكسين الناتج عن سوء التخزين، ما يبرز أهمية حفظه في أوعية جافة ومحكمة.
ويُوصى بتحميص أو سلق الفول السوداني وتناوله بكميات معتدلة، مع تجنّب الأنواع العفنة أو المرة لضمان السلامة الغذائية.
-
أخبار متعلقة
-
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
-
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
-
دور الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم
-
لأول مرة.. رصد مصير الخلايا السرطانية لحظة تسللها إلى الدماغ
-
مواقد حرق الأخشاب تهدد الرئة بخطر دخان السجائر نفسه
-
كيف يؤثر انخفاض مستويات المغنيسيوم على صحتك؟
-
دراسة تربط الزهايمر بعدوى بكتيرية مصدرها اللثة
-
عدوى رئوية شائعة ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب
