الوكيل الإخباري - أفاد الباحثون أن تناول الأدوية المخفضة للحموضة يمكن أن يزيد من فرصة الإصابة بالصداع النصفي، وغيره من أنواع الصداع الشديد.
وأشار فريق البحث من جامعة مريلاند إلى أن هناك مبالغة كبيرة أحياناً في وصف الأدوية المخفضة للحموضة.
ووفق "مديكال نيوز توداي"، كانت أبحاث سابقة قد أفادت بوجود مخاطر للاستخدام طويل الأمد لمضادات الحموضة، مثل زيادة خطر الإصابة بالخرف.
وفحص الباحثون بيانات 11818 شخصاً أبلغوا عما إذا كانوا يتناولون أدوية تقلل الحموضة، وما إذا كانوا يعانون من الصداع النصفي أو الصداع الشديد، خلال الـ 90 يوماً السابقة.
ووجد البحث أن 25% من الذين يستخدمون مثبطات مضخة البروتون، وهي واحدة من مضادات الحموضة الأكثر شيوعاً، عانوا من الصداع النصفي، أو الصداع الشديد، مقارنة بـ 19% لدى من لا يستخدمون هذه الأدوية.
ولفت الباحثون الانتباه إلى دور التوتر كعامل في كل من الارتجاع الحمضي والصداع النصفي.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
لماذا تزيد المشروبات الغازية من خطر الإصابة بحصى الكلى؟
-
حروق الشمس البسيطة.. كيف تتعامل معها؟
-
5 نصائح مهمة لمرضى السكري أثناء السفر
-
هل الشاورما مضرة؟ أخصائية تغذية توضح الحقيقة
-
الدوخة شائعة في الصيف- نصائح تساعد على التخلص منها
-
5 فئات يحذر عليها تناول البطيخ
-
هل يسبب تناول الجبن في المساء الكوابيس؟
-
عادات يومية تُلحق ضررا خفيا بالأسنان.. احذرها