وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها في مجال البحث في كيفية تأثير الطفرات الصغيرة، المعروفة بالمتغيرات أحادية النوكليوتيدات (تغييرات دقيقة في حرف واحد من الشيفرة الجينية)، في زيادة خطر الإصابة بالفصام بجانب العوامل الوراثية الأخرى.
وحلل فريق البحث أنسجة دماغية بعد الوفاة من أفراد مصابين بالفصام وآخرين غير مصابين (مجموعة ضابطة). ومن خلال دراسة الحمض النووي من خلايا الدماغ في منطقة القشرة الجبهية الأمامية الظهرية، وهي منطقة هامة للوظائف الإدراكية، حدد الفريق هذه المتغيرات الجينية.
-
أخبار متعلقة
-
أضرار الأكواب الورقية والبلاستيكية على الصحة
-
6 أطعمة تحتوي على بروتين أكثر من الدجاج
-
هل تعرف الطريقة الصحيحة لوقف النزيف؟ تجنب هذا الخطأ الشائع!
-
خبيرة تغذية تحذر من أضرار الحلويات على الصحة
-
هل السمنة مرض؟ إليك الإجابة التي تحسم الجدل
-
بعد تصدره الترند- هل تمشيط الشعر بشوكة الطعام مفيد؟
-
خبيرة تغذية: فائدة مذهلة لتناول البندورة يوميا
-
حبوب الظهر: الأسباب والأنواع وطرق العلاج