وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها في مجال البحث في كيفية تأثير الطفرات الصغيرة، المعروفة بالمتغيرات أحادية النوكليوتيدات (تغييرات دقيقة في حرف واحد من الشيفرة الجينية)، في زيادة خطر الإصابة بالفصام بجانب العوامل الوراثية الأخرى.
وحلل فريق البحث أنسجة دماغية بعد الوفاة من أفراد مصابين بالفصام وآخرين غير مصابين (مجموعة ضابطة). ومن خلال دراسة الحمض النووي من خلايا الدماغ في منطقة القشرة الجبهية الأمامية الظهرية، وهي منطقة هامة للوظائف الإدراكية، حدد الفريق هذه المتغيرات الجينية.
-
أخبار متعلقة
-
خطأ صباحي "غير متوقع" يؤثر سلباً في خسارة الوزن
-
نوع شائع من التوابل قد يحارب سرطان الأمعاء القاتل
-
3 تمارين بسيطة يمكنك القيام بها في مكتبك قد تقي من الخرف
-
البلاستيك في تغليف الطعام.. خطر خفي على صحتك
-
الدهون الحشوية.. كيف تتخلّص منها لتحمي صحتك وتُطيل عمرك؟
-
هل تناول المانجو يرفع سكر الدم.. دراسة توضح
-
اضطراب ثنائي القطب..ما أسبابه وأعراضه؟
-
شرب القهوة بهذه الطريقة قد يساعدك على العيش لفترة أطول