وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها في مجال البحث في كيفية تأثير الطفرات الصغيرة، المعروفة بالمتغيرات أحادية النوكليوتيدات (تغييرات دقيقة في حرف واحد من الشيفرة الجينية)، في زيادة خطر الإصابة بالفصام بجانب العوامل الوراثية الأخرى.
وحلل فريق البحث أنسجة دماغية بعد الوفاة من أفراد مصابين بالفصام وآخرين غير مصابين (مجموعة ضابطة). ومن خلال دراسة الحمض النووي من خلايا الدماغ في منطقة القشرة الجبهية الأمامية الظهرية، وهي منطقة هامة للوظائف الإدراكية، حدد الفريق هذه المتغيرات الجينية.
-
أخبار متعلقة
-
أثر غير متوقع للوحدة على الصحة
-
السبب الكامن وراء خطورة الإنفلونزا على المسنين
-
تحذير للمسافرين: لا تضعوا الحقائب على أسرّة الفنادق
-
التغذية والبصر.. ما الذي يجب أن تأكله لحماية عينيك؟
-
"رشفة صحية يومية".. ماذا يحدث لجسمك عند تناول عصير الرمان؟
-
صيحة تجميلية خطيرة قد تشوّه الوجه.. ما هي؟
-
بدون ألم في الصدر.. 7 إشارات صامتة قد تُنذر بنوبة قلبية
-
ماذا يحصل لجسمك عند التوقف عن استخدام الزيت في الطهي؟