تشير التقارير إلى أن هذه الحمية تحفّز الجسم للدخول في حالة "الكيتوز"، ما يقلل الشهية ويزيد الشعور بالشبع، بينما يرى خبراء أن قلة الانتفاخ قد تعود إلى تجنّب أطعمة غنية بالألياف القابلة للتخمير، وليس غياب الخضار بحد ذاته.
في المقابل، ينتقدها مختصون بسبب تأثيراتها البيئية، حيث تُعد اللحوم من أكبر مصادر انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري، إضافة إلى مخاطرها الصحية على المدى الطويل.
ورغم انتشارها على منصات مثل إنستغرام وتيك توك، تبقى حمية الكارنيفور خياراً مثيراً للجدل، بين من يراها "عودة للطبيعة"، ومن يعتبرها مجرّد موجة غير مستدامة.
-
أخبار متعلقة
-
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
-
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
-
دور الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم
-
لأول مرة.. رصد مصير الخلايا السرطانية لحظة تسللها إلى الدماغ
-
مواقد حرق الأخشاب تهدد الرئة بخطر دخان السجائر نفسه
-
كيف يؤثر انخفاض مستويات المغنيسيوم على صحتك؟
-
دراسة تربط الزهايمر بعدوى بكتيرية مصدرها اللثة
-
عدوى رئوية شائعة ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب
