الكبسولات مزوّدة بجزيئات مغناطيسية يمكن استعادتها بعد خروجها من الجسم، كما تحتوي البكتيريا على خاصية إصدار ضوء عند اكتشاف الهيم، مركب موجود في خلايا الدم الحمراء ويشير إلى النزيف داخل الأمعاء.
تجارب أولية على فئران مصابة بالتهاب القولون أظهرت قدرة الكبسولات على تحديد مكان وشدة النزيف خلال دقائق، مع توفير أمان تام للفئران السليمة. وقد أتاح الغلاف الواقي المصنوع من ألجينات الصوديوم حماية البكتيريا من العصارات الهاضمة، مع السماح للهيم بتحفيز الإشارة الضوئية.
هذه التقنية تعد بديلاً أقل إزعاجًا وأكثر ودّية للمريض مقارنة بتنظير القولون، ويمكن مستقبلًا استخدامها لتشخيص أمراض الجهاز الهضمي، ومتابعة فعالية العلاجات، وتقييم تطور الحالات بسرعة وسهولة.
-
أخبار متعلقة
-
الدجاج و البيض.. أيهما أفضل لفقدان الوزن؟
-
شرب الماء قبل النوم بين "الفوائد والمخاطر"
-
الموز والأفوكادو قد يثيران الصداع النصفي.. إليك هذه النصائح
-
خبراء يحذرون من مخاطر نوبات الضحك غير الطبيعية
-
تجربة سريرية تعلن عن دواء جديد لمكافحة السل المقاوم للأدوية
-
دواء جديد يخفض الكوليسترول الضار بنسبة قياسية
-
عادات تدمر الكبد تدريجيا
-
لدفعة نشاط إضافية.. إليكم هذه البدائل الطبيعية للكافيين
