وشملت الدراسة المنشورة في مجلة Cyborg and Bionic Systems خمسة متطوعين ذكور أصحّاء خضعوا لاختبارات حركية مفصلة، والتي تقيس قوة العضلات بسرعات حركة ثابتة. وتم دمج هذه البيانات مع نموذج رقمي للجهاز العضلي الهيكلي للعمود الفقري، مما يعكس بدقة تعقيدات التشريح البشري.
وأظهرت النتائج أن هذا النهج التكاملي يمكن أن يحدّد بدقة قوة العضلات المثنية والباسطة للعمود الفقري، وترتبط عمليات المحاكاة بشكل كبير بالقيم المقاسة الفعلية، مما يشير إلى قدرة الطريقة على إحداث ثورة في تقييم قوة العضلات وإعادة التأهيل.
وبالنسبة الى الرياضيين، وخصوصاً أولئك الذين يمارسون الألعاب التي تتطلب قوة ومرونة في الظهر، فإن هذه الطريقة تسمح ببرامج تدريب مخصّصة تعمل على تحسين الأداء مع ضمان تقليل مخاطر الإصابة.
-
أخبار متعلقة
-
في إجراء عاجل.. سحب فاكهة من السوق الأمريكي ملوثة ببكتيريا قاتلة
-
فيروس لا يصيب البشر يحول جهاز المناعة إلى "قاتل للسرطان"
-
أمراض القلب ليست بسبب الكوليسترول وحده.. عوامل خفية تهدد صحتك
-
ما هي الفواكه الآمنة لمرضى الكلى؟
-
طرق بسيطة لرفع طاقتك قبل وبعد ممارسة الرياضة
-
لماذا يجب أن نأكل البندورة يومياً؟
-
التدخين والحمل لا يجتمعان!
-
إليكم أفضل الأطعمة لمحاربة نوبات الصداع النصفي